رواية قوة الحب الفصل 18بقلم مروة السيد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
سوا مراتك اللى خانتك وهى متعرفش انت عايش ولا لا مش بس كدا دى بعتت امك دار مسنين وجابت رجاله غريبه اخدوا حاجاتها من الشقه وهددونى انا ومرات عمك يابنى
احمد يبصله .... قولتلى هتحضر التحقيق مع ابنك ولا لا اصل انا لازم ادخل احضره
ابراهيم... اه طبعا يلا ويدخلو عشان التحقيق مع وليد
المحامى.... ممكن اعرف موكلى ايه اللى يثبت التهمه عليه
يشغل فيديو من كاميرات الشارع بعد ما فرغوا الكاميرات وجابوه وهو بيضربه ع راسه وبعد كدا يحدفه ف البحر
الظابط .... عايز إثبات تانى
المحامى مكانش متخيل كل دا .... طيب ممكن اتكلم معاه لحظه
الظابط .... ومالوا بس فى تهمه تانيه بخطڤ مدام الاستاذ احمد وتم انقاذها ف الوقت المناسب وعرفنا ان وليد اللى كان محرض على خطڤها كمان عن طريق واحد من اللى خطڤوها
وليد منزل راسه ف الارض ....مكنتش ناوى اذيها والله انا بحب سلمى ويستحيل اذيها انا بس كنت عايز اهددها عشان تتجوزنى مش اكتر
احمد...... بتحب مراتى يا حيوان ولسه هيضربه مالك مسكه
مالك ... اهدى صدقنى هياخد جزاته
احمد .... الحيوان دا لازم يتحاسب الحمد لله انى رجعت فى الوقت المناسب
محامى احمد ... بعد اذنك حاضرتك ممكن ارد عليه
الظابط اتفضل
محامى احمد ... عشان استاذ احمد كان فاقد الذاكره تاثير الخبطه اللى وليد خبطهاله ولسه رجعاله الذاكره وبناء عليه اخد الإجراءات وقدم البلاغ بالنسبه للمدام المحضر كان معمول بس لسه عارفين امبارح ان وليد اللى عمل كدا
احمد يبص لعمه ووليد ويرد على المحامى ... المدام عندى
ابراهيم مصډوم ووليد پصدمه ...عندك
يتبع
بقلمي مروه السيد