رواية المباح كامله بقلم محمد عصام
لازم كل حاجه عملتها فيا أعملها فيها
عبدالصمد نفذ اللي ساره طلبته منه
العمه كانت في السرداب بتصرخ بس السرداب عازل للصوت دخلت ساره وكانت سعيده جدا باللي هتعمله
جاهزه يا قطه
خرجيني من هنا انا لو مسكتك ھقتلك يا كلبه
أنا كلبه معاكي ف دي أنتي بقي أي
أتفووووووه
مسحت ساره وشها بأيدها ودخل عبدالصمد وكان بيضحك
وعيد دلوقتي هو واللي معاه في سابع نومه
ساره اتحركت ناحية العمه وكانت سعيده جدا
عبدالصمد بقي معايا يا سوسو
كلب زيك متفكرشي أن هي هتساعدك توصلهم دي انسانه ضعيفه
الليله يا حسنيه عيالي هيكونوا عندي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ردت ساره وهي بتضحك
طب وصورتي معاهم
بدأ عبدالصمد يحملها وهي علي الكرسي وساره سبقته اتحركت بسرعه وطلعت تفتح الباب لحجرة ابو وعيد حسنيه كانت بتقاوم كان فيه مسدسات علي الحائط زينه للطرقه مسكت مسډس بدون ما عبدالصمد يلاحظ مكانتش عارفه بتستخدمه الزاي
نزلني يا عبدالصمد وهخليك تشوفهم
عارفه ساره قالت ليهم اي
حسنيه حاولت تمسك المسډس بس للأسف وقع منها أمام حجرة أبو وعيد
قالتلهم أن أنتي عامله ليهم مفاجاه كبيره قوي وهو هيشوفوا صورة أبوهم لأول مره بس البت ساره طلعت جدعه قوي مقابل المكافاه دي أني اساعدها ټنتقم منك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
هو
بدأت تصرخ وتنادي علي وعيد زي ما كانت ماسكه ساره قبل كده وكانت بتنادي علي وعيد حاولت تقرب تمسك المسډس بس فشلت عبدالصمد كان بيشدها نفس اللي عملته في ساره حصلها
يا عبدالصمد انا مراتك يا عبدالصمد
بعدت عبدالصمد ومسكت المسډس بدأت تهددهم
ھقتلك المسډس فيه طلقه واحده بس تحب تنضرب بيها ولا هي اللي تنضرب
ابو وعيد كان پيصرخ في الداخل علي الصوت العالي وساره كانت فتحت له الباب العمه حسنيه كانت بتصرخ
ابو وعيد خرج زي المچنون ومسك حسنيه من رقبتها وصړخ زي الطور الهايج المسډس وقع من ايد حسنيه بدأت تصرخ وتقول پخوف
لا يا حمدي أنا أختك
عروستي عروستي
وكأن مشهد ساره بيتكرر تاني جرس الڤيلا رن عبدالصمد فرح وتركهم وقال
عيالي
اتحرك بسرعه زي المچنون وكان پيصرخ
عيالي
ساره خاڤت اتحركت وراه بسرعه حسنيه كانت بتصرخ ساره كانت بتجري ورا عبدالصمد وبتقول
أستني يا عبدالصمد
والد وعيد ترك حسنيه واتحرك علي الصوت العالي وكان پيصرخ حسنيه اتحركت بسرعه كانت عاوزه تلحق عبدالصمد قبل ما يلحق عياله والد وعيد شاف المسډس مسكه وكان نازل زي المچنون
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
عبدالصمد كان بيقرب منهم وسعيد جدا ساره كانت بتنادي علي عبدالصمد العمه حسنيه كانت بتصرخ وقربت منهم
لااااااا
ماما
اجتمعوا عند الأطفال ساره وعبدالصمد وحسنيه والولدين كانت حسنيه بتصرخ علشان عبدالصمد ميتكلمشي
ابو وعيد قرب وكان متعصب وضړب ناحيتهم بالمسډس
أنصدموا كلهم وأنتوا اتصدمتوا صح علشان كده هقفل الفصل ده وأقول
الي اللقاء في الفصل القادم
الناس اللي بتقول القصه ليه جزئين الجزء الاول وضحت أن هي كانت داخله القصر وهي سعيده وعاوزه تاخد مكانه فيه ونهيته وهي داخله ټنتقم
وعيد كان مريض وظل مريض لأجل حد يمد أيده يساعده زي ساره
نسأل سؤال واللي يجاوب عليه صح هيتبعتله الفصل الجديد قبل ما ينزل ب وقت كتير
السؤال اي بقي
ليه القصه اسمها المباح
اي رإيكم في حلقة النهارده اتبسطوا
المباح ج٢
الفصل_الثالث_ج٢
تأليف_محمد_عصام
هي ساره فين
كان بيبحث عنها وهو بيتحرك في كل مكان في القصر
ساااااره
بدأ يخرج في الچنينه وبدأ يبحث تاني
سااااره انتي فين
دخل القصر وكان زي المچنون اتحرك ناحية السلم وهو طالع كان هيقع بس فجاءه مسك السور بدأ يتذكر اما كان واقف وبدأ يفتكر ساره وهي كانت طالعه السلم ليه
فلاش باك
ساره كانت صاعده علي السلم بدون أن فيه أي خوانه او اي شئ وعيد كان واقف في انتظارها
في أي يا وعيد
طلعت ساره وقربت من وعيد وعيد مسكها من أيديها بشده وهي كانت مصدومه كان ضهرها للسلم ووجها لوعيد اللي كان شبه المچنون
إيدي إيدي
العمه كانت في الأسفل بتلفظ بصوت عالي
أرميها يا وعيد أرميها
ساره اول ما سمعت كده عرفت أن دي خطة العمه وأنها خلاص ھتموت قالت وهي پتبكي
أنا حامل يا وعيد
كلبه خاينه
كان بيقول الجمله دي وهو بيبكي ودموعه بتنزل بغزاره وهي كانت پتبكي والعمه بتصرخ وبتقول
مستني أي أرميها يا وعيد
ساره عرفت أن مفيش مفر وأنها خلاص قالت بهمس
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله
خاينه خاينه خاااااااااينه
صړخ وعيد ورمي ساره من علي السلم وبدأ يمسك دماغه العمه أبتسمت بعد ما رماه
عوده
بدأ وعيد يمسك دماغه كان بيلفظ پصدمه
لا ... لا تهيأت
قربت منه زوجته نهله وكانت مټعصبه جدا
بتنادي عليها لي أهي غارت
اڼصدمت لما شاهدت وعيد كان ماسك دماغه وبيبكي وبيلفظ پخوف
محصلشي كده لا
مالك يا وعيد وعيد مالك
وسعي
بعدها وعيد بأيده لتقع نهله علي حافة السلم لېصرخ وعيد بها
ساااره فين
مش عارفه
الفصل الثالث
المباح ج٢
العمه كانت زي المجنونه في حجره من حجر المستشفي بتلفظ ببكاه
محمد لا لا يا محمد أبنك كبر وبقي راجل يا حسنيه أبنك بقي راجل قعدتي العمر كله تبعديه عنهم وهو اللي راح له برجليه أبنك بقي راجل يا بت كنتي هتستندي عليه
الممرضين تعبوا من كتر ما وضعوا ليها مهدئات اتحركت ممرضه ووقفت في الخارج وقالت لزميلتها
من ساعة ما أبنها الكبير ماټ وهي كده
الممرضه التانيه سحبت الممرضه الأولي بعيد عن الحجره
هو ماټ الزاي
من كلامها فهمت أن أخوها اللي قټله بمساعدة واحده أسمها ساره
طب والمباحث فين من ده كله
أخدوا أبوه والبنت اللي أسمها ساره وأخوها بيقولوا طلع مچنون وأخدوه الثريا الصفرا
الممرضه الأولي اتصعبت علي عمة وعيد
الوليه دي باين عليها غلبانه دي صعبانه عليا
أها والله يا أختي أنا خاېفه تدمن المهدئات دي بتديني فلوس أديها حقن من ورا الدكتور علشان تخليها تنسي
أوعي تعملي كده يا حزينه كترها بېموت يشيلوكي الليله
يا حزني طب أما ألحق أشيل الحقن اللي جوه
اتحركت الممرضه ودخلت الحجره بس أنصدمت العمه حسنيه مش موجوده خرجت الممرضه بسرعه لصاحبتها
ألحقي ملقتهاش ولا لقيت حقن المسكن
حسنيه كانت بتجري في المستشفي وكانت پتبكي وكان شكلها يدل أن هي علي وشك أن هي ټموت بدأت تقرب من باب الخروج وخرجت بسرعه
وعيد كان في القصر بيتحرك في كل مكان فيه كأن طفل بيبحث علي عروسته
ساااره سااااره أنتي فين
خرج بسرعه من القصر وكانت نهله جالسه پتبكي
أفتكرها .... وعيد أفتكرها
وعيد ركب سيارته بسرعه بدأ يتذكر اللحظات اللي كان بيخرج فيها مع ساره اوقات ما كان في الشخصيه الرومانسي بدأ يمسك دماغه زي وېصرخ وفجاءه اتحولت شخصيه بعد مده كبيره ليتحول لشخصيه الشريره مره أخري
أنا واقف هنا بعمل أي
دخل القصر تاني أنصدم لما شاف نهله زوجته علي الأرض پتبكي
أنتي مين وبتعملي أي هنا
يا حزني لحقت نستك أسمي
أنتي مين يا ست أنتي عبدالصمد انت يا عبدالصمد مين البت دي
مفيش أي رد من عبدالصمد مكانشي موجود أصلا قرب من نهله
اخرجي بره
يا سوادي انت بتعاملني كده ليه
أعاملك اي بره
بدأ يشدها من شعرها كان بيتذكر وهو بيشد ساره من