قصة اسراء ومحمد كامله
ايه هتسمع الكلام طيب و اهلها هتسبهم و مستقبلها و لبسها و حاجتها ايعقل حياتها و عمرها و تعيش مع جن ف جن راحت حياتك يا اسراء
طيب مش هتسمع الكلام يبقا هتعمل ايه معاه ده مش انسان هتستخبى منو اذاى هو ينفع اصلا ده هيجبها ف لحظه من اى مكان طيب هتعمل ايه
و فجأه تيجى ف بال اسراء فكره و تفتكر ان لما كانت هتنتحر اخر مره لما الجنى اختفى و ظهر سألتو انت كنت فين مش شايف العڈاب الى انا فيه و كنت ھموت نفسى و رد عليها هو قالها فيه حجات بتبقى خارج الاراده عندو زى المۏت و الغيب دول لله وحده هو ميقدرش يعرفهم او يغيرهم و كمان لما يبقى ف الغشيره مش بيقدر يشوفها و هو لسه قدامو اسبوع زى م متفق معاها معنى كده انو مش هيقدر يشوف هى بتعمل ايه ف جت فكره ف عقلها كانت شافت قبل كده ع السوشل ناس بتصرف جن عاشق ناس ملبوسه حجات من هذا القبيل
و تتواصل معه بالفعل و توصل لعنوانه و تاخد معاد
و تروح و تحكيلو نص القصه فقط و هى
ان الجنى حبها و لبسها و متحكيش عن اى حاجه من الى حصلت ولا قتل ولا ڼار ولا ولا ولا
رجعت اسراء البيت و ظهر الجنى و قالها
_ طلبى الاخير منك زى م انتى عارفه ف الاسبوع الى اختفيت عنك فيه ان سيدى حاكمى ابى قد ماټ و انا الذى توليت عنه ف ليس لدى مشكله غير امى لاكن انا سوف اقنعها بكى طلبى الاخير يا اسراء انى هتجوزك و هتيجى تعيشى معايا ع طول لحد اما تموتى
انت بتقول ايه بتتكلم جد اجى معاك فين و اهلى و الدنيا و ناسى اسيبهم
و هنا تحول الجنى من الجميل الا القبيح و قال
_ اه هتسبيهم يا اسراء و لو مسمعتيش كلامى انا هخفيكى من وش الارض و هاخدك ڠصب عنك و هعذبك لحد اما تموتى و برضو هعمل الى ف دمااغى و هاخدك ف زى م بحقق طلباتك حققى طلبى و ده كان اتفقنا من البدايه
رد الجنى
بس كنتى متفقه انك ليا و مش لحد تانى غيرى ف كده كده انتى ليا ف هتفرق ايه يعنى انى اسيبك و اركعلك هنا تيجى معايا و خلاص اسراء انا هسيبك اسبوع تودعى فيه اهلك و متعرفيش حد حاجه منهم و انا هروح للعشيره بتاعتى اقنع ولدتى و انك مستعده تعملى اى شئ عشان تبقى معايا
هتعمل ايه هتسمع الكلام طيب و اهلها هتسبهم و مستقبلها و لبسها و حاجتها ايعقل حياتها و عمرها و تعيش مع جن ف جن راحت حياتك يا اسراء
طيب مش هتسمع الكلام يبقا هتعمل ايه معاه ده مش انسان هتستخبى منو اذاى هو ينفع اصلا ده هيجبها ف لحظه من اى مكان طيب هتعمل ايه
الفكره انها تتواصل مع حد يصرف عنها الجن باى شكل و بسرعه تمسك الفون و تبحث و تدور ع السوشل ميديا لحد م توصل لدجال اسمو ابو سيفان .
و تتواصل معه بالفعل و توصل لعنوانه و تاخد معاد
و تروح و تحكيلو نص القصه فقط و هى
ان الجنى حبها و لبسها و متحكيش عن اى حاجه من الى حصلت ولا قتل