رواية ماسة النوح البارت 12بقلم ريتاج محمد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
عايزة تسوء سمعة ماسة وخلاص لاااا مش فهوممم ....مهو مفيش مبرر للي اختك بتعملة دا
ف الوقت دا خرج إبراهيم من جوة وهو باين علية النوم فقال بنوم هو في أي ...اي الي بيحصل هنا
رضا ابتسمت بخبث وقالت پغضب بنتك المحترمة ...
انا سكتلها مرة لما جات مع الواد ف العربية بتاعتة بليل
لكن مش هسكت تاني
رضا والله اسئلها ولو سمحت بقى يابو ماسة انتوا لازم
تمشوا من هنا ...أصل امت مش هسكت كتير عشان هي لسة طالعة من عربية نفس الواد
إبراهيم ملامحة اتحولت للقسۏة والاجرام وهو بيقول وهو بيتقدم على ماسة بحدةحقك علينا يام حمزة ...غلطت ونا هربيها ...ومش هتتعاد تاني
إبراهيم دمة غلى وقرب على ماسة ولسة هيمسكها مم شعرها لقى
عند نوح ف العربية تحت قرر انة يطلع بس لنا لقى عبد الرحمن طالع قرر يشوف اي هيحصل
فسمعة بيزعق وقال الي قالة
ف كان هيمشي الا انة سمع صوت إبراهيم وصوت رضا وهي بتبخ سمها
وفعلا طلع وعشان كانوا ف الدور التاني والعمارة صغيرة والسلم قصير.... فمكنش صعب يطلعة فثانيتين
وشاف إبراهيم وهو بيضرب من ماسة ولسة هيمسك شعرها قرب بسرعة پغضب وهو بيمسك ايده قبل ما توصلها وقال بفحيح دكر ..قربلها ..ومتزعلش وټعيط ف الاخر
رضا كانت هتتجنن يعني بدل ما عبد الرحمن يضربها خدها فحضنة واحتواها
فقالت پحقد وغل وانت بقى تبقى مييين انت كمان
نوح بهدوء مرعب وفحيح ........
عند فهد ...
كان قاعد ف الصالة عندهم عالكرسي الي بعجل
وبيتفرج عالتلفزيون ...كان تلفزيون صغير
وكان بيتفرج على فيلم scream
فخرجت فريدة وهي بتقول ببسمة وحب صاحي لحد الوقتي لية ياباشا
فريدة طب استنى ..ودخلت عشان تنادي على ميرا
وخرجوا وهي وميرا قربوا الكنبة الصغيرة الي كانت ف الصالة من التلفزيون شوية
وخلوا فهد يقعد فالنص وجابوا بطانية
وقعدوا وفهد خدهم فحضنة وهما بيتفرجوا ومتغطين
فقالت فريدة والله انا حاسة ان الدور هيبقى على سيدني ..
ميرا پخوف يماماااااا ...تخيلوا كدة ان حد يتصل بينا ويكلمنا كدة. يمامي
فريدة وربنا انا حاسة ان القاټل هيبقى حبيبها ف الاخر
نظراتوا مش مريحاني ..دا لو بصلي كدة ممكن يغمى عليا ...
ميرا وكمان الواد دا ...اهو اهو بصى بيبص زي المجانين ازاي وبيطلع
لسانة
..........بعد فترة
فريدة بخيبة ونا الي كنت فاكراك راجل ..ايها الظابط الوسيم ...طلعت اريل ..شوف شوف البجح بيقولهم اي ..متتأخروش عشان معلقوش
.......بعد فترة
مهرة البت الصحافية دي حاسة وراها حاجة
عايزة تشمت ف البت وخلاص ..
فهد بزهق وزعيق خلاااصص اسكتوا بقى عايز اتفرج ..
فسكتوا
وبعد نص ساعة لقاهم ناموا فصلهم بضحك وحب وباس راس فريدة بحنية
وبعدين فضل باصص على مهرة دقايق وبعدين بأس راسها بحب ..هو اة زعلان منها من ردود أفعالها
وكلامها بس هي ف الاول والاخر اختة الصغيرة وبنتة
المدللة
عند نورسين .....
كانت ف بيتها وقاعدة غ الاوضة بتاعتها وكانت ماسة الموبايل وفاتحة تيك توك ..
جة فيديو لاتنين بيتجوزا
والعريس لفها بروتة وبعدين شالها ولف بيها بحب .
افتكرت عبد الرحمن وهو بيقولها متيجي نجوز
ضحكت تلقائي وقالت عبث والله ههههه
.....واحد دماغة مهوية
عند نوح
نوح بهدوء مخيف وفحيح .....يتبع
ريتاج_محمد
تفاعل بقى عشان البارت الجديد