الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية احببت الوجه الاخر البارت 28بقلم اميره احمد كامله

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

مكانها إنتى هبله تروحى فييين الساعه واحده بليل هى سلمى هتجيلك كلها اهى 
يارا پبكاء ياحبيبتى ياترى هى عامله إيه دلوقت .............
عند يمنى .... فيي ايييه
عمرو پغضب فى ان ياهانم سيبتى الناس كلها ومسكتى فى دا على جثتى 
يمنى بتحدى وانت مااالك هو دا ال اختاره قلبى وزى منا ماليش حق ادخل فى خيارتك انت مالكش حق تتدخل فى اختياراتى 
عمرو پغضب يمناااااااااااااه قسم عظما لو استوعبتى إنتى بتقولى إيه لكون مكلم جدك وحكيله على كل حاااجه ومابالك من جدك يقطع رقبتك فيها ومتنسيش ان صعيدى يعنى يابت عمتى بما انك بتحدتى عالرجاله كدا يبقا هقطع رقبتك سامعه ولا لا ..
وفى حركه سريعه افلت حجاب راسها فانسدل شعرها عالكشلال الغزييير من العسل يقسم انه انعكاسا لضوء الشمس فجذبها اليه لټرتطم بصدره العريض مما زاد تنفسهما معا من كثره التوتر وشده القرب 
يمنى پبكاء مكتوم وبيد ترتجف تبعده عنها ابعد ف اييييه 
ولكنه مازال يقترب ...
يمنى وقد تاهت فى حدقتيه العسليه وتركت نفسها لتجرب شعور القرب منه ولكنه وصل لمقصده وتركها وابتعد عالفور لتترنح هى بفعلتها آثر ماحدث...
عمرو بجديه الامتحان كمان اسبوع ادخلى ذاكرى واصحك عينك اسمع كلمه من ال حكتيه دا ورجلك على رجلى من النهارده والا هيكون ليا تصرف تانى ..
يمنى پبكاء وقد هرولت إلى غرفتها 
عمرو من ورائها دانا لسه هطلع عليكى إل عملتيه فيااا يايمنى ....
..........
فى فيلا الاسيوطى 
يارا محتضنه سلمى وهى تبكى معها إهدى ياحبيبتى هتكون بخير متقلقيش
سلمى پبكاء انا عايزه اروح لماما يا يارا مينفعش اسيبها ملهاش غيرى 
يارا بمواسه ياحبيبتى هنروحلها من الفجر وعد متقلقيش لازم ترتاحى بس عشان نبدا فى العمليه من بكرا 
سلمى بحرقه انا بكررره 
يارا باستفهام هو مين داا 
سلمى هو فيه غيره الزفت زياااد 
يارا بمشاكسه يابنتى حرام عليكى بقا إيه إل حصل ...
سلمى مازالت بنفس النبره بصي ياستى .............
يتبع

انت في الصفحة 2 من صفحتين