رواية صدفة جمعتنا البارت 9بقلم حبيبة سعيد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
بـ برود : بقول حبيبك و مراتي هيتجوزوا.
سلمىٰ بـ عصبية : يولعوا هما الأتنين !!
عُمر بـ برود : عادي مفيش مشكله. "و سابها و مشي"
سلمىٰ بـ عصبية : مستحيل يعمل كدا ، هو بيحبني أنا !!
" عند عُمر "
عُمر بـ ضحك : حبيبها و مراتي هيتجوزوا !! واو ! و كنت فاكر إنها مش هتقدر تعيش مع غيري و بتاع ، لسة مطلقتش و عملت موڤ أون !!
" عند ليلىٰ فـ كافية ما "
ليلىٰ بـ ضحك : مش ناوية تحني على الغلبان ده؟
صبا بـ حُزن : مش هقدر يا ليلىٰ ، أنا مُعقدة و عندي رهاب أجتماعي و نكدية و مُمله ، هيزهق مني ، خليه بعيد كدا أحسن.
مالك ظهر من الامكان : يا ستي والله هستحمل أنتِ مالك أنتِ !!
ليلىٰ بـ إبتسامة : أسيبكم أنا بقى.
صبا بـ خضة : وه وه !! 'ليلىٰ مشيت بسرعه و صبا جت تمشي بسرعة بس مالك مسكها'
مالك بـ حنية : تعبتيني معاكِ بقى ، ممكن تقعدي؟
صبا بـ توتر : بس..
مالك بـ مقاطعة : من غير بس معلش؟
صبا بـ توتر : طيب.
صبا بـ حُزن : أنا خاېفة.
مالك بـ هدوء : مني؟
صبا بـ حُزن : لا ، بس من كل حاجه غيرك ، فـ حياتي بعد كده !
مالك بـ حُب : ليكِ عندي أطمنك و أحبك و تبقي كل حياتي ، بس أديني فُرصة و أدي