رواية صدفة جمعتنا البارت 9بقلم حبيبة سعيد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
نفسك فرصة ، ممكن؟
صبا بـ هدوء : ممكن.
مالك بـ فرحة : يا فرج الله !!
" عند عُمر "
سلمىٰ : عُمر؟
عُمر بـ هدوء : إيه؟
سلمىٰ بـ ضيق : تعالى أخرج معايا.
عُمر بـ هدوء : عندي شغل مش فاضي.
سلمىٰ بـ ضيق : كل مـ بقولك بتقولي كده ، أنا زهقت !!
عُمر بـ عصبية : يووه ، زهقتيني ، أنا غاير من هنا.
سلمىٰ بـ عصبية : عُمر !!!!
' كان مشي و سابها '
" عند ليلىٰ و سيف "
سيف بـ إبتسامة : تعرفي يا ليلىٰ؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : عرفني؟
سيف بـ إبتسامة : أنتِ تُحفه.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سيف بـ إبتسامة : أنتِ تُحفه والله ، بقولك إيه؟
ليلىٰ بـ ضحك : إيه؟
سيف بـ حُب : تتجوزيني؟
ليلىٰ بـ ضحك : طب مـ أحنا هنتجوز !
سيف بـ إبتسامة : جواز بجد ، مش مجرد أنتقام؟
ليلىٰ بـ توتر : بس...
عُمر بـ عصبية : ليلىٰ !!!
ليلىٰ بـ خضة : في إيه !!
عُمر بـ عصبية : إيه إللي مقعدك معاه ده !! أنتِ مبتزهقيش؟؟ أنتِ عارفه أني بحبك !!
سيف بـ عصبية : أمشي من هنا يا عُمر !!
عُمر بـ عصبية : لو مشيت ليلىٰ هتمشي معايا !
ليلىٰ بـ عصبية : بصفتك إيه أنت !؟
بـ عصبية : أنتِ مراتي !
يُتبع.
البارت التاسع.
صُدفة جمعتنا.
بـ قلم حبيبة سعيد.