رواية صدفة جمعتنا البارت 9بقلم حبيبة سعيد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
نفسك فرصة ، ممكن؟
صبا بـ هدوء : ممكن.
مالك بـ فرحة : يا فرج الله !!
" عند عُمر "
سلمىٰ : عُمر؟
عُمر بـ هدوء : إيه؟
سلمىٰ بـ ضيق : تعالى أخرج معايا.
عُمر بـ هدوء : عندي شغل مش فاضي.
سلمىٰ بـ ضيق : كل مـ بقولك بتقولي كده ، أنا زهقت !!
عُمر بـ عصبية : يووه ، زهقتيني ، أنا غاير من هنا.
' كان مشي و سابها '
" عند ليلىٰ و سيف "
سيف بـ إبتسامة : تعرفي يا ليلىٰ؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : عرفني؟
سيف بـ إبتسامة : أنتِ تُحفه.
ليلىٰ بـ ضحك : إيه؟
سيف بـ إبتسامة : أنتِ تُحفه والله ، بقولك إيه؟
ليلىٰ بـ ضحك : إيه؟
سيف بـ حُب : تتجوزيني؟
ليلىٰ بـ ضحك : طب مـ أحنا هنتجوز !
ليلىٰ بـ توتر : بس...
عُمر بـ عصبية : ليلىٰ !!!
ليلىٰ بـ خضة : في إيه !!
عُمر بـ عصبية : إيه إللي مقعدك معاه ده !! أنتِ مبتزهقيش؟؟ أنتِ عارفه أني بحبك !!
سيف بـ عصبية : أمشي من هنا يا عُمر !!
عُمر بـ عصبية : لو مشيت ليلىٰ هتمشي معايا !
بـ عصبية : أنتِ مراتي !
يُتبع.
البارت التاسع.
صُدفة جمعتنا.
بـ قلم حبيبة سعيد.