الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية غرام تركي البارت 31-32-33-34-35-36الاخير بقلم لؤلؤ محمد

انت في الصفحة 3 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

بسرعه يابني هو انت مش هكر والا اسم في الفاضي يعني متقدرش تخترق فونها وتعرف هي فين دلوقتي 
بصله رسلان پصدمه وتوهان اللي هو ازاي مجتش في باله الفكره دي هو يقدر يتتبع الفون حتى لو مقفول ويعرف هي فين بصله بتوتر وقلق ط طب هات اللاب ب بسرعه 
ركان بسرعه طلع اللاب واداه لرسلان ورسلان بص للاب ولركان ويرجع يبص للاب ويرجع يبص لركان وهو تايه 
ركان ايه فيه ايه هو انت أول مره تشوفني وتشوف اللاب مالك يا رسلان 
رسلان م م مش ع عا عارف م مش مش فاكر حاجه 
ركان بصله وفهم قلقه وخوفه اللي سيطروا عليه معقوله القيصر مش قادر يخترق فون حبيبته ويشوفها فين والا انت اسم في الفاضي يا قيصر مش ممكن غرام تكون في خطړ وانت تقدر تنقذها والا ضعفك هينفعك لما نوصلها بعد فوات الأوان حبيبة في ايدك يا قيصر انقذها لو بتحبها انقذها 
رسلان بصله بحزن وعزيمه وبدأ يفتح اللاب ويشتغل في إنه يخترق فونه وبعد ربع ساعه قدر يخترقه فعلا وعرف العنوان 
رسلان پصدمه دي دي في أدجامكا 
ركان پصدمه وزهول أدجامكا ...!! بتعمل ايه هناك 
رسلان بقلق زاد عن حده مش قولتلك غرام في خطړ وقلبي مش مطمن ايه هيوديها من أوستر لأدجامكا يا ركان قولتلك فيه حاجه مش طبيعيه 
ركان فعلا ده بينا سفر أربع ساعات 
رسلان وهو بيتحرك من مكانه وركان طلع وراه بسرعه ركبوا العربيه ورسلان رن على يوسف يوسف تروح دلوقتي على المكان اللي هبعتلك اللوكيشن بتاعه لو حد فيهم هرب قصاد روحك يا يوسف فاهم وقفل الخط في وشه بسرعه وبعتله اللوكيشن 
عند يوسف فضل باصص للفون اللي اتقفل في وشه پصدمه وهو حاسس من صوت رسلان إن فيه مصېبه وصل اللوكيشن على فونه قام بسرعه أخد مفاتيحه ومحفظته وجري على العربيه وراح على العنوان فتح الباب ودخل لقى الإتنين مرميين في الأرض ومتكتفين فهم فورا أن دول اللي سابوا المتفجرات عند ركان ورسلان قعد على الكرسي يبصلهم ويراقبهم وقام حط ايده على العرق النابض في رقابتهم يشوف نايمين ضړب والا مخدر والا بيمثلوا ولقاهم نايمين مخدر قوي ومفعوله لسه قدامه فتره وينتهي قعد على الكرسي وحط رجله على كرسي تاني وأخد راحته بما إنهم لسه قدامهم فتره طويله عشان يفوقوا مسك فونه يلعب فيه ويضيع وقت وفجأه حس بحد بيحط ايده على نفسه وكتفه لحد مابقاش قادر ياخد النفس 
عند رامي كان روح بيته وهو بيحاول يتصل على اللي رن عليه عشان يعرف ريحانه اتعمل فيها ايه نفسه يطمن عليها وتطلع عايشه وكان قاعد يعيط كأنه فقد أمه أو حد عزيز عليه طلع فونه وبص فيه كانت صوره لريحانه وهي بتشتغل ومش واخده بالها مش عارف أنا ليه حاسس إن لو حصلك حاجه فعلا ممكن أموت بجد مش عارف ايه سبب تعلقي بيكي بالشكل ده ومش عارف ليه قلبي حاسس إنك لسه عايشه معقوله أكون حبيتك من مرتين قابلتك فيهم مش عارف من ساعة ما شوفتك وأنا مش مظبوط وحالي متشقلب ومش عارف ايه السبب ياترى ايه السبب !!
عند ركان ورسلان
رسلان كان سايق بأقوى سرعه عنده لدرجة إن العربيه كانت هتتقلب بيهم أكتر من مره بعد ماعدى 4ساعات وربع كانوا وصلوا للمكان اللي فيه موبايل غرام نزلوا من العربيه وبصوا على المكان كان شبه مغاره مهجوره وفيه دخان بسيط خارج من المكان بصوا على المكان كويس وتفحصوه مفيش أي حاجه كل واحد فيهم نزل قناعه وطلع مسدسه وجهزوه على وضع الإطلاق وبدأوا يمشوا رسلان قدام وركان ضهره في ضهر رسلان بيحميه دخلوا المكان واتأكدوا إنه فاضي بصوا حواليهم لقوا أثار حړق قربوا بهدوء وبطء يتأكدوا ايه ده لقوا تلات أشخاص محروقين ركان بدأ يلف حواليه يدور على غرام أما رسلان بدأ يدقق في الأشخاص المحروقين دول ملامحهم مشوهه 
ركان رسلان أنا لاقيت فون غرام هنا أهو 
رسلان بصله پصدمه وبدأوا الإتنين يدققوا في ملامح الأشخاص المحروقين لقوهم راجلين وبنت بدأ الړعب يدب في قلوبهم لأن جسم البنت في حجم جسم غرام 
رسلان بحزن وصدمه لأ لأ مش معقول

انت في الصفحة 3 من 9 صفحات