رواية من نظرة حب من البارت 18 بقلم الكاتبة الصغيرة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
#من_نظرة_حب
كان مالك قاعد مع الكل وبيتكلموا مع بعض لحد ما جاله اتصال من حمزة استغرب وعرف ان اكيد في حاجة مهمة استاذن منهم وطلع يرد عليه
مالك : في ايه ي حمزة
حمزة : عاوزك تيجي ليا حالا
مالك : ما تقول في ايه قلقتني
حمزة : مش هينفع علي التليفون لازم تيجي انا هستناك في الشركة
مالك : خلاص هجيلك اهو
دخل مالك لهم تاني لقاهم منسجمين وبيضحكوا مع بعض
مالك : استاذن انا بقي انا هسبقكم
ثريا : استني ي مالك احنا هنيجي معاك نستاذن احنا بقي وزي ما قولنا زين هييجي ياخدكم بكرة تجيبوا الحاجة اللي لازماكم واللي هتحتاجوها
نسمة : انا هبقي انزل انا وملك ونشتري كل اللي احنا
ثريا : ليه بتعاندي اسمعي الكلام مرة واحدة وبعدين انتي وملك زي بناتي ومن دلوقت احنا عيلة وحدة فاسمعي الكلام
نسمة : حاضر
سلموا علي بعض ومشيوا وملك كانت فرحانة اوي ونسمة كانت فرحانة عشانها
في الشركة كان ملك قاعد مع حمزة ومعاهم زين وبيحاولوا يفكروا في طريقة للي حصل
زين : الموضوع دا في حاجة غلط
حمزة : بتفكر في ايه ي مالك
مالك : بشوف حل للموضوع دا بس كلام حازم صح
حمزة : بس هو هيكون عاوز الواد دا في ايه
مالك : دا اللي انا لازم اعرفه
وصلت رسالة لمالك فتحها واڼصدم لما لقي صورة لمكة وهي مربوطة ومكتوب
(ها عجبتك الصورة واللا لا)
مالك : انت مين ي ابن ***
(لا متغلطش والا انت مبتحبش اختك وعاوز تخسرها)
مالك : انت مين
(هتعرف بعدين بس لو عاوز تشوف اختك تيجي لوحدك علي العنوان دا)
زين : في ايه ي مالك متعصب ليه
مالك : في واحد باعت ليا صورة لوحدة وبيقول انها مكة
حمزة : اكيد في حد بيلعب معاك سيبك انت
مالك : استني بس ي حمزة انا خاېف لتكون هي فعلا
زين : وهتعرف ازاي
مالك : هسال ماما لو هي في البيت والا لا
اتصل مالك علي ثريا بسرعة وهو من جواه بيتمني انها تكون موجودة
ثريا : في اي ي مالك
مالك : ماما هي مكة عندك
ثريا : لا مش موجودة وانا بتصل عليها مبتردش وبدرية قالت انها خرجت بسرعة