الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية صفقة عمري البارت 35الاخير بقلم ياسمين سمير

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

او يخرج دبانه لو دخلت اكون عارف دخلت لى 
الحرس امرك ي بيه
ثم يصعد سيارته والشړ يتطاير على مافعلته فاطمه
بعد وقت 
رامى ايه ياعم انت دى اختى 
احد الحرس لازم الهانم تاخد خبر 
رامى انت عبيط ولااايه 
احد الحرس خالى بالك منه لحد مااابلغ الهانم 
بعد قليل يأتى الحرس 
الحرس اتفضل 
يتركه رامى ويذهب للداخل 
رامى بئا ليكى قيمه وفايده 
روعه عايز ايه ي رامى 
رامى فكرتى 
روعه ايوا هسافر بس لازم توعدنى ان قاسم مش يحصله حاجه 
رامى ههههه خاېفه عليه اووى كدا 
روعه فوق متتصور 
رامى على العموم هو مش ف دماغى اصلا تمام همشى ظرف يومين اسمع خبر اختفائك من مصر 
ثم يتركها ويرحل 
تنزل ريم 
ريم ايه اللى جاب اخوكى هنا 
روعه عادى بيطمن عليا 
ريم رامى بيطمن عليكى دا من امتا 
روعه عادى ي ريم 
ريم لا مش عادى رامى دا عايز منك ايه 
روعه بعياط عايزنى اسافر 
ريم تسافرى تسافرى فين ولى 
روعه مش عارفه المهم انى اسافر 
ريم طب اهدى تسافرى لى 
روعه هقولك ...رامى جالى المستشفى وقالى ان بابا قتل ماما ....رامى بلغ عن بابا عشان ياخد الشركه والفلوس وقالى لو مسافرتيش ممكن يأذى ليث او قاسم 
ريم دا اټجنن لازم قاسم يعرف 
روعه لا لا ي ريم عشان خاطرى قاسم مش هيعرف اصلا انى هسافر لازم اسافر وهو مش هنا 
ريم بس ي روعه ...
روعه لا ي ريم عشان خاطرى اهم حاجه عايزه اخلص كل الاوراق وقاسم مش هنا 
ريم لو على الاوراق دى بسيطه انتى ناسيه ان ابنى عمى ف مكتب الطيران وهيخلصلك كل حاجه 
روعه كويس جدا والفلوس اللى هو عايزها 
تسكت ريم وتفكر ماذا تفعل 
يحل المساء يصل قاسم الى القصر 
قاسم السلام عليكم 
الجميع وعليكم السلام 
سانيه ايه ي قاسم لى اتاخرت ومشيت فجأه 
قاسم كنت ف القاهره 
فاطمه كنا قلقانين عليك 
قاسم ايوا ي امى كنت ف القاهره بشوف شويه حاجات تعالى ي فاطمه معايا 
فاطمه بفرحه وراك ي ولد عمى 
ف غرفه فاطمه 
قاسم ااااه اخيرا 
فاطمه مالك ي حبيبى 
قاسم اخيرا روعه ماټت 
فاطمه بفرحه بجد اقصد يعنى ي روحى دى كانت طيبه خااالص 
قاسم ايوا دا كان كابوس ف حياتى 
فاطمه ايوا اخيرا مشى من حياتى ي قاسم 
ثم تقترب منه بدلع انت وحشتنى اوووى ي قاسم 
ينزل قاسم يد فاطمه الموجوده على كتفه 
ثم يصفعها 
يشدها قاسم فاطمه من شعرها كنتى عايزه تخل صى منها ليها انطقى 
فاطمه پصدمه انت بتقول ايه 
يضربها قاسم مره اخرى كنتى عايزه تمو تيها ليه 
تبتعد فاطمه عنه ثم تتحدث بغل ايوا كنت عايزه اموتها كنت عايزاك ليا انا وبس كانت هتاخد القصر والفلوس وتبقى الست هانم عشان خلفت الواد وانا ايه مجرد واحده اتجوزتها عشان ابوك 
قاسم ولما روحتى عملتى علاقه مع واحد من مصر عشان تحنلى عايزه تغفلينى 
فاطمه ايوا عملت كدا وندمت كنت هايزه اخلف ولد منك بنكبر واحنا لسه مخلفناش 
قاسم انا بجد مش مصدق انك وه اوووى كدا 
ثم يتابع

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات