الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية صدفه جمعتنا البارت15 الاخير

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

 

بـ عصبية : سيبوها ، لو مسبتوهاش هموتها !! 
عُمر بـ سرعة : مالك ! قولهم يسيبوها !! 
مالك بـ عصبية : مينفعش ! 
عُمر بـ عصبية أكتر : ليلىٰ كدا ھتموت !! 
" و فـ ثانية كانت البنت اللي بتهدد ليلىٰ پالقتل ماټت و من مين؟"
الكل بـ صدمة : سيف !! 
سيف بـ عصبية : أنتو عُبط ولا إيه بالظبط ؟! تسيبوني مغم عليا فـ البيت و تيجو أنتو ، أفرضو ليلىٰ حصلها حاجه ؟؟  

مالك بـ عصبية : أنت مش سايبها مع سوسن يا سيف و شوف كلامك ، وبعدين بدل مـ تتخانق معايا كدا روح شوف أنت أغم عليك أزاي ! 
عُمر بـ توتر : حصل خير يا جماعة ، يلا نمشي من هنا. 
ليلىٰ بـ خوف ع سيف : سيف هو أنت أغم عليك أزاي و مين قالك المكان بتاعنا ؟! 
سيف و هو بيحاول يطمنها : بعتت جبت آكل و طلبت آوردر عادي و بفتح الباب لقيت اللي بيزقني و بيخبطني ع دماغي ، أغم عليا و خدو فوني ، بس أنا كويس متقلقيش ، و أسف إني فـ أول أختبار معرفتش أحميكِ. 
ليلىٰ بـ ابتسامة : بس أنت أنقذتني أهو ، مش ذنبك إنك مجتش من الأول. 
سيف بـ حُزن : حقك عليا يـ عيوني. 
مالك بـ هدوء : أنت عرفت منين المكان؟ 
سيف بـ هدوء : صبا جت و قالتلي ع المكان. 
مالك بـ عصبية : صبا جاتلك البيت !! 
سيف بـ هدوء : صبا جاتلي و فضلت تخبط بس بصوت عالي لحد مـ فوقت ، مدخلتش و مين قالتلي ع مكانكم و بس مشيت ! 
ليلىٰ بـ هدوء : هيا كان قصدها خير ، و أنت أكيد واثق فـ سيف و فيها ! 
عُمر بـ هدوء : طب يلا نمشي من هنا بس. 
الكل بـ هدوء : يلا. 

انت في الصفحة 1 من صفحتين