رواية ذكريات طفولتي البارت 11الاخير
مش عارفه بس لاء يعني بتكلم جد
ساب ملك تحت صډمتها و فرحتها فنفس الوقت
و دخل ل مليكة
الا بذكر الله تطمئن القلوب الحمد لله
ازيك يا جلابة المصاېب عامله اية!
ضحكت اخويا الى لحقني
يوسف بص وراه انتي بتكلميني انا يابنتي
اها
لا انا مش اخو حد يا حببتي عندي ليلي بس و بتبرا منها اصلا مش طايقها.
مليكة ابتسمت و بصتله بحب من غيرك كنت زماني مۏت تقريبا
كنت هتعمل اي!
هاكلك علقھ! حد يعمل كده! بس خلاص مش هلومك اظن انتي عارفه انها غلطه ومش هتتكرر
مليكة هزت راسها بصمت موافقة على كلامه..
انا كنت عايز اعجنك يا مليكة لما شوفتك هناك لكن اول ما اتوجعتي قدامي قلبي كان هيخرج من مكانه من كتر الخۏف و فضلت احس بحاجات غريبة محستهاش قبل كده وانا بلحق جميلة مثلا او ليلي او ملك حتي معرفش حصل اي معاكي انتي بالذات بس شكلي كده وقعت
غالبا بقول اني حبيتك
مليكة فضلت مصدومه و مردتش
يوسف بجديه طب عمتا بقي نستني لما تخلصي ثانوي و نعمل خطوبة
فضلت متنحه برضو
يوسف قرب ومد ايده طب قومي نطمن على جميلة
قامت معاه و راحوا عند اوضتها و بعد ساعتين الدكتور قالهم ان جميلة بتفوق ولكن بلاش اي ضغط عليها و تقدر تمشي عادي وصلوها لحد البيت وهي مع هدي و لكن جميلة مش بتنطق بحرف و ده كان مخوف هدي جدا عليها اول لما وصلت دخلت اوضتها و اتغطت ونامت و هدي مكنتش عارفه تتصرف ازاي..
هدي فضلت تتحايل عليها تتكلم و لكن هي نايمه ومش بتقول اي حاجه..
يا جميلة عشان خاطري ردي عليا يا حببتي طمنيني بس عليكي! جميلة تيتة في مكان احسن دلوقتي! ادعي لها