رواية فرصه تانية للحب البارت 25الاخير
عمر فى مكتبه وفجاه تليفونه رن شاف ادم استغراب فرد واول ما سمع صوت عياط ادم الحقنى يابابا
عمر قام وقف أهدى كده
ادم كن خارجين من نادى وفجأة عربية واقفة واخدت ماما ويوسف
عمر طب أهدى انت فين
ادم بعياط انا ادام النادى
عمر استنى انا جايه
قفل عمر وخرج يجرى من المكتب شافته ساندى عمر استنى
عمر وهو بيمشى بعدين ياساندى
عمر عند سمعوا الكلمات ده وقف تقصدى ايه
ساندى اقصدى ريم ويوسف
عمر قرب منها وعينه بطق شرار هم فين
ساندى هما ضيوف عندنا لحد منستلم الأمانة وبس
عمر وهو بيمسك دراعها جامد اقسم بالله لو اتمس شعر واحد منهم ساعتها ارواحكم كلها مش هتكفينى
ساندى وهى پتتوجع تمام
مشى عمر وراح لادم واخدوا ومشى وطبعا كلم شريف وحكى ليه كل حاجة وساعتها اتاكدوا أنهم اتكشفوا
طبعا الليلة كلهم حزن سناء الا اخد ادم فى البضاعة وصلت وخرجت من الميناء يطلع ادام الفيلا فى عربية هتكون مستنيه وهتاخده وتوصله لمكان ريم قفل معاها وحكى ليهم المكالمة
سناء واقفت ادامه عمر ريم امانه عندك هى ويوسف لازم ترجعهم
عمر وهو بطبطب على كتفها حاضر
عمر وقف مكانه ولف
ادم انا هستناك انت وماما ويوسف علشان نكمل حياتنا سواء
عمر وهو ان شاء الله
شريف متقلقش ياعمر انا هتابع معاك كل حاجة
عمر هز رأسه وخرج واول ماوصل عند البواب نزلوا اتنين بودى جارد شده جوه العربية واخده طبعا كان ظبط مداليه مفاتحيه وأدت إشارة لمكان تحركه وهنا اتحرك شريف وبلغ القوه الا معه لحد ماواقفت ادام فيلا صغيرة فى مكان مهجور دخلوا عمر للمكان ده وخل جوه اوضه كان مربوط وحاول يفك نفسه معرفش سمع صوت البوص وهو بيقوله مش هتعرف
البوص موجودين وهتشوفهم حالا وكمان هتشوفنى انا
بعد شويه دخل البودى جارد وهم ماسكين ريم ويوسف
ريم وهو يوسف واول ما شافت عمر عمر احنا هنا ليه
وقبل عمر مايرد كان البوص ليدخل وفى أيديه ساندى انت هنا ليه تصفيه حساب
عمر لف لصوت وشاف ادامه عاصم انت
عاصم وهو بيضحك مفاجأة صح
ريم مصډومة مستر عاصم
ساندى انت خلاص كلها شويه وتموتى ادامه
عمر وهو بيحاول يفك نفسه انت تخرسى خالص
ساندى لا مش هخرس انت تضحك عليا علشانها وتعشمنى بالحب وانت بتعمل كده علشان توقعنه هه وكل ليلة اكون معاك بتحط ليه منوم محافظ على نفسك علشانها خلاص ھتموت ادامك
ساندى پخوف اكتشفت متأخر وبعدين ماانا قولتلك على فكرة ريم علشان نخلص منهم
عاصم فعلا هنخلص منهم بس قبليهم منك انت وضړب ساندى بڼار
ريم صړخت وخبت يوسف فى
عمر انت ياعاصم البوص الكبير
عاصم بضحكة انا شوفت بقى انا راجل الطيب الا محدش شك فيه غير حازم ودفع التمن ودلوقتى انت كمان قبل ماتموت هحسن صورتك فى نظرها اسمع يا مدام ريم عمر مالهوش ذنب فى مۏت حازم هو مبعرفش اصلنا احنا الا وصلنا ليكى كده علشان تكرهيه بس للاسف محصلش فضلتوا تحبوا بعض كنت عايز اكسروا بس خلاص انا سبق وفولتلك انك لو شوفتنى ھتموت ودلوقتى هنفذ
وفى نفس اللحظة الا كان بيطلع المسډس هجمت الشرطة المكان بقيادة حازم وبدأ ضړب الڼار حاول عاصم وهو رجالته يهرب لكن عمر كان فك نفسه وبدأت بينهم معركة شرسة لحد مادخل شريف وصدمة لجمتهم كلهم
شريف انت ياخالى
عاصم بذهول شريف افهمنى يابنى
شريف افهم ايه انت الراجل الا بندور عليه من فترة انت الا قټلت صحابى
عاصم انا خالك ياشريف انا رابيتك بعد مامتك وبابك سبنى اهرب وساعتها مش هتضرر وانا مش هضركم
شريف مازال الصدمة مسيطر عليه
عاصم حاول يهرب لكن شريف فاق وضربه بڼار جاءت فى دراعه وقع جه عمر وريم يمشى لكن للاسف عاصم ضړب ڼار على عمر ووقع عمر غارقان فى دمه وفى نفس اللحظة كان شريف ضړب عاصم بس مرة ده ماټ
ريم عمر وهى بتصرخ متسبنيش انت وعدتنى انا كنت زعلانة منك بس لكن عمرى ماكرهتك انا بحبك
عمر بضعف انا