الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية فرصه تانية للحب البارت 25الاخير

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

عمر فى مكتبه وفجاه تليفونه رن شاف ادم استغراب فرد واول ما سمع صوت عياط ادم الحقنى يابابا 
عمر قام وقف أهدى كده
ادم كن خارجين من نادى وفجأة عربية واقفة واخدت ماما ويوسف 
عمر طب أهدى انت فين
ادم بعياط انا ادام النادى 
عمر استنى انا جايه
قفل عمر وخرج يجرى من المكتب شافته ساندى عمر استنى 
عمر وهو بيمشى بعدين ياساندى
ساندى الا انت رايحلهم فى امان
عمر عند سمعوا الكلمات ده وقف تقصدى ايه
ساندى اقصدى ريم ويوسف
عمر قرب منها وعينه بطق شرار هم فين
ساندى هما ضيوف عندنا لحد منستلم الأمانة وبس
عمر وهو بيمسك دراعها جامد اقسم بالله لو اتمس شعر واحد منهم ساعتها ارواحكم كلها مش هتكفينى
ساندى وهى پتتوجع تمام 
مشى عمر وراح لادم واخدوا ومشى وطبعا كلم شريف وحكى ليه كل حاجة وساعتها اتاكدوا أنهم اتكشفوا 
عمر بحزن لوحصل ليهم حاجة مش هسامح نفسى 
طبعا الليلة كلهم حزن سناء الا اخد ادم فى البضاعة وصلت وخرجت من الميناء يطلع ادام الفيلا فى عربية هتكون مستنيه وهتاخده وتوصله لمكان ريم قفل معاها وحكى ليهم المكالمة 
سناء واقفت ادامه عمر ريم امانه عندك هى ويوسف لازم ترجعهم 
عمر وهو بطبطب على كتفها حاضر 
وهو خارج جرى عليه ادم بابا 
عمر وقف مكانه ولف
ادم انا هستناك انت وماما ويوسف علشان نكمل حياتنا سواء
عمر وهو ان شاء الله
شريف متقلقش ياعمر انا هتابع معاك كل حاجة 
عمر هز رأسه وخرج واول ماوصل عند البواب نزلوا اتنين بودى جارد شده جوه العربية واخده طبعا كان ظبط مداليه مفاتحيه وأدت إشارة لمكان تحركه وهنا اتحرك شريف وبلغ القوه الا معه لحد ماواقفت ادام فيلا صغيرة فى مكان مهجور دخلوا عمر للمكان ده وخل جوه اوضه كان مربوط وحاول يفك نفسه معرفش سمع صوت البوص وهو بيقوله مش هتعرف 
عمر فين ريم ويوسف
البوص موجودين وهتشوفهم حالا وكمان هتشوفنى انا
بعد شويه دخل البودى جارد وهم ماسكين ريم ويوسف 
ريم وهو يوسف واول ما شافت عمر عمر احنا هنا ليه
وقبل عمر مايرد كان البوص ليدخل وفى أيديه ساندى انت هنا ليه تصفيه حساب
عمر لف لصوت وشاف ادامه عاصم انت
عاصم وهو بيضحك مفاجأة صح
ريم مصډومة مستر عاصم
عاصم ايه ياريم انت هنا علشان الاستاذ ده دخلك اللعبه وعمل نفسه ذكى لكن على مين
ساندى انت خلاص كلها شويه وتموتى ادامه 
عمر وهو بيحاول يفك نفسه انت تخرسى خالص 
ساندى لا مش هخرس انت تضحك عليا علشانها وتعشمنى بالحب وانت بتعمل كده علشان توقعنه هه وكل ليلة اكون معاك بتحط ليه منوم محافظ على نفسك علشانها خلاص ھتموت ادامك
عاصم بشړ يعنى كنتى عارف ان خاېن ودخلتى اللعبه
ساندى پخوف اكتشفت متأخر وبعدين ماانا قولتلك على فكرة ريم علشان نخلص منهم 
عاصم فعلا هنخلص منهم بس قبليهم منك انت وضړب ساندى بڼار
ريم صړخت وخبت يوسف فى 
عمر انت ياعاصم البوص الكبير 
عاصم بضحكة انا شوفت بقى انا راجل الطيب الا محدش شك فيه غير حازم ودفع التمن ودلوقتى انت كمان قبل ماتموت هحسن صورتك فى نظرها اسمع يا مدام ريم عمر مالهوش ذنب فى مۏت حازم هو مبعرفش اصلنا احنا الا وصلنا ليكى كده علشان تكرهيه بس للاسف محصلش فضلتوا تحبوا بعض كنت عايز اكسروا بس خلاص انا سبق وفولتلك انك لو شوفتنى ھتموت ودلوقتى هنفذ
وفى نفس اللحظة الا كان بيطلع المسډس هجمت الشرطة المكان بقيادة حازم وبدأ ضړب الڼار حاول عاصم وهو رجالته يهرب لكن عمر كان فك نفسه وبدأت بينهم معركة شرسة لحد مادخل شريف وصدمة لجمتهم كلهم 
شريف انت ياخالى
عاصم بذهول شريف افهمنى يابنى
شريف افهم ايه انت الراجل الا بندور عليه من فترة انت الا قټلت صحابى 
عاصم انا خالك ياشريف انا رابيتك بعد مامتك وبابك سبنى اهرب وساعتها مش هتضرر وانا مش هضركم 
شريف مازال الصدمة مسيطر عليه 
عاصم حاول يهرب لكن شريف فاق وضربه بڼار جاءت فى دراعه وقع جه عمر وريم يمشى لكن للاسف عاصم ضړب ڼار على عمر ووقع عمر غارقان فى دمه وفى نفس اللحظة كان شريف ضړب عاصم بس مرة ده ماټ 
ريم عمر وهى بتصرخ متسبنيش انت وعدتنى انا كنت زعلانة منك بس لكن عمرى ماكرهتك انا بحبك 
عمر بضعف انا

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات