رواية عشقت طفولتها البارت 14بقلم حنين محمد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
فوق بس هات تلفونك بس أعمل مكلمه
كمال ليه مش معك تلفونك
عزت لا نسيته انت مش معاكي يا بتول صح
بتول اه مش معايا
عزت اه تمام
كمال خد اهو
عزت اطلع في الاوضه ديه ظبط لبسك يا كمال وأنت يا بنتي روحي مع جوزك
كمال انا مش فاهم حاجه بس ماشي
بتول حاضر
كمال هات المفتاح طب يا بابا
عزت خلي الباب وانا هطلع ايد لك لما اجيبه من الأمن
كمال و بتول بتطلع
بتول ايه ده هو ليه الاوضه فيها كل الورد ده
كمال أنا مش فاهم
وحد بيقفل الباب و بتول وكمال مش و خدين بلهم
بتول كمال الباب اتقفل
كمال احنا مش معانا المفتاح يا لهوي و تلفوني مع بابا انا فهمت دلوقتي هو اللي عامل كدا
بتول مين اللي عامل كدا عمي
كمال استني بقي يا بتول بجد مش عارف اعمل ايه و مافيش تلفون و البلكونه مقفوله و بيفضل ينادي محدش بيفتح
الأمن حاضر
بعد وقت
بتول انا زهقت من الفستان ده عايزه اغير
كمال شوفي في الدولاب
بتول لا طبعا و في مشكله كمان مافيش غير سرير واحد هنام فين انا بقي
يتبع
الكاتبه_Hanen_Mahamed