الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية ملكتني ابنه عمي البارت 7

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

 

《ملكتني ابنه عمي》
البارت السابع؛-الټفت عمر بجسده فراي ملك  تتبعه
عمر ضاحكا..اي ياست ملك ماشيه ورايا لي
ملك بتةتر..مفيش بس استغربت لما لقيتك هنا
عمر..لا ياستي متستغربيش انا هبدا شغل انهارده
ملك بفرحه حاولت اخفائها...بالتىفيق انشاءالله
عمر بابتسامه..شكرا
احمد الممرض..اتفضل معايا يادكتور

عمر..طب عن اذنك ياملك
ملك..اتفضل
ذهب عمر مع الممرض ونظرت ملك لخياله بحب
بعد وقت كان عمر يجلس علي كرسي مكتبه الجديد وكان ينظر للصوره التي وضعها علي مكتبه بحب فكانت صوره مليكه اللتي التقطها لها وهي صغيره وكانت تاكل لوح شكولاته وكان فمها ملطخ بها فكان شكلها برئ جدا يجذب كل من ينظر لها قاطع شروده دخول وليد 
وليد...اتاخرت عليك
عمر بغيظ...اتخرجت من الكليه وبقيت مدير مستشفي ولسا لحد حالا بتدخل عليا اي مكان من غير ماتخبط
وليد بمرح..ياعم البيبان دي معقده
عمر..والله مفيش حد معقد غيرك
كادا وليد ان يتكلم ولكن قاطعه صوت رنين تليفون عمر
عمر لما شاف الرقم استغرب فكان رقم هاتف شقته علم انها مليكه فمسك التلفون ورد عليها
عمر.. اي ياملي....
ولكن قاطعها صوتها الباكي
مليكه پبكاء...ع عمر الحقني
عمر پخوف...في اي مالك
مليكه پبكاء شديد.. تعالي بسرعه
عمر..انا جاي حالا
قفل واخذ مفتاح عربيته ومحفظته وكان علي وشك الخروج ولكن قاطعه صوت وليد
وليد.. في اي ياعمر
عمر پخوف..مش عارف مليكه مالها معلش ياصاحبي لازم اروح
وليد..مش مشكله ابقي ابدا شغل من بكرا وابقي طمني
عمر..تمم 
خرج عمر مسرعا الي سيارته وقادها بسرعه ولما وصل العماره ذهب سريعا الي شقته واخرج مفتاح الشقه وفتحها وعندما فتح باب الشقه وجدها مظلمه حاول ايضاء الانوار ولكن بلا فائده فأضاء كشاف هاتفه ونادي عليها
عمر..مليكه انتي فين
سمع صوت شهقاتها قادمه من اوضتها ذهب سريعا اليها وبحث عنها في ارجاء الاوضه فوجدها جالسه في ركن الاوضه ضامه قدمعا الي صدرها تبكي بشده ذهب اليها مسرعا وجلس مقابلها
عمر..مالك يامليكه في اي ياحبيبتي
مليكه پبكاء و بصوت ضعيف..والنبي ياعمر ماتخلهاش تضربني جلها مليكه مش هتغلط تاني وجلها

انت في الصفحة 1 من صفحتين