الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية زين وفرح البارت 11بقلم ايه عز

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

رواية زين وفرح البارت 11بقلم ايه عز 
البارت 11
دخل عليها لقاها بتغير هدومها ف اوضه اللبس ومخدتش بالها منه كانت بتغني بصوت واطي وحزين ف قرب براحه وهو مستمتع بصوتها قرب منها واټصدم لما شافها كانت هدومها علي وشك انها تغير لسه ف رجع بضهره بس عمل صوت وهو راجع وسمعته وبصت لقته واقف...
فرح بتصوت وهي بتحط الهدوم علي جسمها بطريقه عشوائيه اااااه...بتعمل اي هنااا 

فرح ابتسم وقرب منها مفيش كنت جاي اغير هدومي انا كمان انتي عارفه ان هدومي كلها هنا 
فرح بكسوف لما شافته بيقرب منها طيب استني لما اغير انا الاول 
زين بابتسامه خبيثه وهو بيقرب منها طب مانغير سوا...تحبي اساعدك
فرح بعصبيه وهي بترجع بضهرها لحد ماخبطت ف الحيطه اطلع براا 
زين قرب منها مستمتع بعصبيتها لحد مابقي قصادها علي طول.....كانت هتمشي بس هو حط ايده يمنعها بصتله بعصبيه وكانت هتمشي من الناحيه التانيه ف ابتسم وحط ايده التانيه يمنعها 
فرح بعصبيه وكسوف ف نفس الوقت زين ابعد عنيي!! 
زين قرب من وشها اكتر عايزاني ابعد!! 
فرح هزت راسها بتوتر ف قرب منها لحد مابقت المسافه بينهم معدومه وهمس ف ودنها ابعد كمان!!
زين حس انها آخر مره هيقرب منها خلاص هيطلقها وهتبعد عنه غمض عينه بحزن وودعها بيقولها فيها متبعديش.... قابلتها فرح پصدمه حاولت تبعده وتحاول تحرر ايدها بس كان ماسكهم بإحكام...زين فاق من وهمه وبعد عنها بسرعه قبل مايعمل اكتر من كده يندم بعدين لانها مش هتسامحه...
فرح لما بعد عنها زقته بعيد عنها انت..انت ازاي تجرؤ و....
زين اتنهد وبصلها انتي لسه مراتي 
فرح بعصبيه اتفضل اطلع بره عشان اغير هدومي 
زين باستغراب رايحه فين 
فرح رايحه بيتنا بابا عايز يشوفني 
زين ابتسم بحزن عرف خلاص ان عاصم هيقنعها تتطلب الطلاق وهو ميعرفش انها كل شويه بتطلبه اوك... اه صح ماجد كلمني من شويه وقالي ان صحبتك ف المستشفى 
فرح صحبتي مين!!
زين نيللي باين ال كانت معاكي..عملت حاډثه امبارح ونقلها المستشفى
فرح پصدمه ايه!! وهي عامله اي دلوقتي
زين كويسه شويه كدمات وكسر ف ايدها
فرح طيب انا هروحلها 
زين مش هتروحي لوالدك
فرح هروحلها الاول
زين اوك هستناكي برا اوصلك وازور واحده اعرفها
فرح ماشي اتفضل بقي
دخل خد هدوم وخرج وهي دخلت غيرت هدومها ولبست جيب قصير شويه اسود وعليه بادي كات ابيض وعليه شال من اللونين ولابسه كوتشي ابيض وعامله شعرها ديل حصان وحاطه ميكيب بسيط وبالرغم من البساطه ال كانت فيها إلا انها كانت جميله....
زين كان مستنيها ف مكتبه وكان لابس بنطلون چينز اسود وعليه قميص اسود رافعه لحد نصه وال بين عروق ايده وعضلاته ال كانت ظاهره بطريقه جميله ومثيره...
فرح بهدوء وكسوف لما شافته انا جاهزه 
زين شاور ع الباب يلاا...
ركبو وكان الصمت مسيطر علي العربيه...
زين حاول يلطف الجو اخدتي علاجك انهارده!!
فرح

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات