الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية نصيبي الحلو البارت 32

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

نصيبي الحلو 32


في غرفه سليم
زين بحزن سليم حور....
سليم پخوف مالها حور ي زين
زين با بتسامه حور حاااااامل
سليم بعدم فهم يعني ايه
زين بضحك يعني هتبقي اب ي ديكتاتور
ليفرحوا جميعا لهذا الخبر وتطلق الام الزغاريد معبره عن فرحتها بقدوم حفيدها من ابنها الاكبر
الجد بسعاده اخيرا ربنا مد في عمري عشان اشوف ابنك ي سليم

الاب ربنا يخليك لينا ي بابا
الجد بصرامه طب يلا اخرجوا خلوا حور ترتاح شويه وانتا ي سليم خليك معاها
ليذعنوا جميعا الي امره ويذهبوا تاركين سليم مازال في صډمته لينظر سليم الي حور بعشق هل ستنجب حوره ابنه.... سوف تجعله اب... انه سعيد..... سعيد هذه الكلمه لاتصف عما في ډخله شئ ليقترب منها ببطء ويجلس بجانبها علي الفراش وينحني ليقبل بطنها بحنان وتنزل دمعه مليئه بالمشاهر وخاصه السعاده لقدوم ابنه من حبيبته الذي اعطته كل شي المشاعر... الحب... واخيرا وريثه من صلبه ليضمها وهو يتاملها بسعاده خالصه الي ان غفي 
وبالاسفل
كانوا جميعهم جالسون يعبرون عن فرحتهم بقدوم ابن سليم
الجد بفرحه عادل اصرف بكره مكافئه شهرين للعمال
عادل حاضر ي بابا
الام بسعاده اخيرا سليم هيبقي اب
زين بمرح هو انا مش عجبك ولا ايه ي حجه
الام لا طبعا ي حبيبي دا سليم ابنك اول حفيد للعيله وأول فرحتنا انا بس فرحانه ان ابني بني عيلته
زينانا عارف ي امي
حبيبه بمرحدلوقتي هيبقي في نسخه تانيه من الديكتاتور
رهفههههه معاكي حق
اياد بمرحدا احنا هنظبط من ابن الديكتاتور
ليضحكوا جميعا بسعاده وبعد مده قليله ذهب كل منهم الي غرفته لكي ينام......
في غرفه رهف ..
بعد ان بدلت فستان خطوبتها وارتدت شورت ابيض قصير وبلوزه بلون الاسود بها ورده بيضاءاتجهت الي فراشها لتلاحظ ان هاتفها مضي لتمسكه وتري ١٠مكالمات فائته من عمار ليرن هاتفها مره اخري ويكون هو لترد عليه
رهف بخفوتالو
عمار بقلقانتا فين كل دا ي رهف مش بتردي عليا ليه
رهفانا اسفه ي ابيه بس حور تعبت شويه
عمارليه مالها
رهف بخجلحامل
عمار بسعادهايه دا الديكتاتور بقي اب
ثم يتذكر ليقول بخبث
_صح انتي لسه بتقوليلي ابيه في وحده تقول لخطيبها ي ابيه
رهف بخجلامال اقول ايه
عمارقوليلي ي حبيبي ي روحي ي قلبي....كدا يعني مش ابيه
رهف حاضر
عمار بابتسامه حاضر ي ايه
رهف بخجل حاضر ي قلبي
عمار بحب دا انتي اللي قلبي
ليقضوا طوال الليل يتحدثون وعمار يغازلها ويخجلها وهو يعبر عن مشاعره لها
في الصباح
غرفه سليم
تستيقظ حور من النوم لتجد انها مازالت ترتدي الفستان الذي كانت ستذهب به الي الدكتور البارحه وتنظر لسليم وتجده يحتضن خصرها بشده
حورهو ايه اللي حصل امبارح...... ااااه ي راسي
لتحاول ان تنهض بهدوء لكي لا يستيقظ سليم وتنجح لتذهب كي تستحم لتمر عشر دقائق ليستيقظ سليم و يفتح عينه بفزع عندما يدرك ان حور غير موجوده
سليم بقلق حور.... حور
حور پخوف انتا كويس ي سليم
ليتنهد

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات