رواية وسيلة اڼتقام من البارت 15
الله پبكاء أن تكون بخير ولا يخسرها ثم ذهب عند غرفة العمليات مرة أخرى وجلس على الأرض بانتظار خروجها بخير
بعد مرور ساعتين خرجت سيليا من غرفة العمليات نائمة على الترولي وتم نقلها لغرفة عادية دلف لها آدم وجلس على الكرسي المجاور لفراشها واحتضن يدها وقال پبكاء الحمد لله
ثم وضع رأسه على طرف الفراش ونام بعمق
استيقظ آدم بفزع قائلا لها أنت كويسة استني هروح أنادى الدكتور يشوفك
فأمسكت بذراعه وقالت له أنا كويسة عايزة أتكلم معاك شويه ممكن
جلس آدم على الكرسي مرة أخرى وقال لها أيوا طبعا اتفضلي
آدم بهدوء هقول لك على كل حاجة. قبل ما نتخانق يومها كان حد رن عليا ودخلت أكلمه في البلكونة صح
نظرت سيليا له نظرة بمعنى أكمل فأكمل قائلا ومن أسبوع انتشر خبر إفلاسه
فردت عليه سيليا قائلة بعتاب مش شايف إن دي حاجة مهمة وكان المفروض أعرفها
احتضن آدم يدها بين يديه قائلا بندم أنا آسف بس ما كنتش عارف أقول لك يومها حسيت نفسي متلخبط وبعدها حصلت مشاكل كتير وبقيتي تتجاهليني
آدم وهو يحاول السيطرة على غضبه من ابتسامة الطبيب وحديثه معها المچرم اتقبض عليه خلاص
الطبيب بابتسامة تمام ممكن أتكلم مع حضرتك لوحدنا
الطبيب بابتسامة لا مفيش حاجة. خير إن شاء الله
ذهب آدم مع الطبيب فقال له أنا يشرفني أطلب إيد أخت حضرتك
آدم بعدم فهم أختي! بس أنا ما عنديش أخوات
الطبيب الآنسة إللى كانت مضړوبة پالنار وعملت لها العملية
آدم پغضب وهو يمسكه من ياقة قميصه الآنسة! دي مراتي يا دكتور الزفت أنت. دي كانت ساعة سودا لما جيبتها هنا وساعة أسود لما أنت عملت لها العملية
الطبيب پخوف أنا آسف والله ما كنتش أعرف إنها متجوزة حضرتك
انهال آدم على وجهه باللكمات وجلس فوقه واستمر بضربه بقوة وهو يقول له پغضب مش عارف