رواية حب تملك البارت 1-2بقلم شرين جمال كامله
ليه
سميره.. قوم يا زياد روح معاها وان شاء الله خير
أدهم.. انا هاجى معاكى
كلهم يبصو لبعض
عزه.. پخوف من أدهم على بنتها ان معروف عن أدهم زير نساء وكمان مفيش حد شاف حور قبل كدا وتكلم عزه لا شكرا يا أدهم بيه مش عايزه اتعبك معايا
وهنا أدهم يدرك الموقف ورفض عزه ليه ويرد هو انا جاى علشان اروح معاكي انا جاى لتكوني راحه تعملي حاجه واحنا ندبس فيها واسمك شغاله عندنا
سميره.. فى اى يا أدهم ازاي تقول كدا
أدهم.. انا فى العربيه ومش هستنا كتير اما هتيجى او مفيش مرواح
سميره.. تمسك ايد عزه مټخافيش زياد هيروح معاكى وابقى طمنيني عليها
زياد.. اتفضلي يا مدام عزه
وتمشى عزه وتركب مع أدهم وهى خاېفه من أدهم ومين اللي هيكون بيخبط عليهم وهى متعرفش حد هنا وتقول على عنوان البيت ويوصلو عند البيت وتجري عزه على فوق وراها أدهم وزياد وتطلع عزه المفتاح علشان تفتح وتلقى حور قفله الباب من جوه
حور.. بشهات زى الأطفال وعياط احلفي انك ماما
زياد بضحك.. لا حويطه اوى
أدهم يسمع صوتها وعياطها ويحس بنفس خطفت القلب تانى ومضايق من عياطها بشكل المبلغ فى ده
عزه.. بابتسامه على تصرفت حور اللى تشبه الأطفال والله انا ماما
تفتح حور الباب وتترمي فى حضڼ امها بعيط بشكل فظيع ماما فى حد خبط على الباب وفضل يرزع الباب جامد
أدهم... بصوت عالى مش هنخلص بقى
وهنا تمسك حور فى عزه اكتر من صوت أدهم العالى
عزه.. بحنية مټخافيش يا حور ده أدهم بيه
وهنا تدرك حور ان فى حد مع امها وتخرج من حضڼ امها وتبص عليهم
الحلقه التانيه
قصه.. حب تملك
أدهم.. اول ما شاف حور فضل يغمض عيونه ويفتحها اكتر من مره علشان يتأكد ان دى بجد واتكلم فى بينو وبين نفسو هى دى اللى قولت عليها لا بجد انا مآني لله
وزياد.. الصدمه هى العامل الوحيد المشترك بينهم
حور.. بستغرب هما عمالين كدا ليه وتكلم مع عزه بهمس هو في أي
وهنا أدهم يفوق في اي يا أدهم دى مش اول وحده حلوه وهتفضل بنت الخدامه برضو ويتكلم أدهم بجدية ممكن نتحرك من هنا
عزه.. لا معلش انا هفضل معاها شويه وبعد كدا هرجع
يهز أدهم زياد علشان يبطل بص عليها
زياد... إزاي بس دي تتساب لوحدها
أدهم.. يدوس على رجل زياد بكل ما في من قوه وميعرفش اضايق ليه