رواية فرصة تانية البارات 25-26بقلم ميسون عبد المجيد
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
25
خديجة ابتسمت پصدمةنعم
يوسف بتوتر احم احم مالك ي حبيبتي منتي مش بتاكلي اي لحوم
خديجة بصاله پصدمةايوا فعلا انا مش باكل فعلا وبتهز راسها وبصا لعنين يوسف بتركيز
وبرقتله من غير ما حد يلاحظ
يوسف اتوتر اكتر وطلع فونه
يوسفاوباااا ايه دااا إحنا لازم نمشي دلوقت
وقام ومسك ايد خديجة
وائل بقلقليه بس في حاجه حصلت ولا ايه
اسماطب روح انت وسيب خديجة انا بجد حبيتها
خديجة بتحاول تبتسممعلش لازم امشي معاه اكيد هنعوضها مرة تاني احنا اسفين وخرجو هما الاتنين وركبو الاسنسنير ويوسف ماسك ايد خديجة
خديجة بصاله بتركيز ومش راضيه تبعد عنيها عنه ويوسف اتوتر اكتر وعمال يبعد عينه عنها كأنه خاېف يبصلها
خديجة بعدة اديها بقوةانا عايزة افهم كل حاجة حالا
يوسف مسك اديها بترجي وحبهفهمك والله العظيم هفهمك كل حاجة بس اهدي وخلينا نقعد في مكان ميكنش في ناس
يوسف فتح باب العربية لخديجة وركبو هما الاتنين ويوسف اتحرك
وطول الطريق يوسف متوتر ومش راضي يبص لخديجة او يكلمها وخديجة كذلك
بعد وقت
وصل يوسف وخديجة بيت يوسف اللي هيعيشو فيه
دخلو هما الاتنين
خديجة بأنفعال وزعيقانا عايزة افهم كل حاجة حالا انت رجعتلك الذاكرة ولا انت بتكدب عليا انت مخنتنيش ولا انت بتكدب علياا ولا اييييه رد عليا
بعد كام دقيقة
خديجة بعدة بحدةفهمني كل حاجة دلوقت اتكلم
يوسف بحب وصدقاول حاجة لازم تعرفيها انا والله العظيم مكنت بكدب عليكي في أي حاجة اول حاجة انا كنت فعلا فاقد الذاكرة ورجعتلي امبارح تاني حاجه اقسم بالله انا ما لمست بريهان
خديجة بسخريةلا ي شيخة والمفرود اني اصدق ازاي فين الدليل
خديجة بۏجعاللي يخون يكدب ويعمل كل حاجة غلط وحرام
يوسف بحزنبقلك والله ما لمست بريهان ولا عمري لمست واحدة تاني
خديجة بصړاخ وبتضربه في صدره بوجهامااال ايييه هاااا امااال ايه دخلت عليك يوم فرحنا لقيتك معاها في مشهد ژبالة وسألتك سألتك عشام تررلي لكنك مببرتش قلت انك ضعفت
خديجة بعدم فهميعني هااا يعني ايييه انطق
يوسف بحزن وزعيقكنت مجبر بقلك بريهان هددتني بأغلي حاجتين في حياتي انتي ي خديجة وغيث غيث كان معاه منظم الفرح دا كان واحد تبع بريهان والميكب ارتست اللي كانت هتعملك الميك اب بردو تبع بريهان
خديجة پجنون وهستريابردو مش فاهمه وهي ايه غرضها
فلاش بااااك
يوسف باصص لنفسه في المرايايلهوي في عريس قمر كدة يبختك ي خديجة ي بختك وبيبوس نفسه في المرايا
الباب خبط بدلع
يوسف بأبتسامة وحب وهو بيفتحقلبي وحياتي وخديجة قلبي و...
قطع كلامه لما لقي بريهان مش خديجة
بريهان وهي بتدخل بتقفل البابحبيبي وحشتني اوي وحضنته
يوسف زقها پعنف وڠضبانتي بتعملي ايه هنا
بريهان وهي بتقرب منهجيا ليك انت ي يوسف انت مش هتجوز خديجة انت بتاعي انا وبس
يوسف بيخرجها برا الاوضة پغضبانا مستحيل ابص لواحدة زيك غوري برااا
بريهان وهي بتربس الباب واتكلمت بغلمستحيل تبص لواحدة زي ها انت فاكر كنت بتعمل معايا ايه زمان ي ابن الباشا كنت واخدني ليك نزوة وقت ما تفضي تجيلي لكن لاااا ي يوووسف مش هسيبك تتهني معا