رواية ماسة النوح البارت 24بقلم ريتاج محمد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
براحتك مفيش محاضر مفيش محاضر استأذنك انا بقى
ومشي بسرعةاهم حاجة الثبات عالمبدأ
عند عبد الرحمن كان قاعد هيتجنن هو وسليم الساعة داخلة على تلاتة ولسة مجتش
عبد الرحمن دمع جامد وقال لسليم ه هي ممكن ت تكون اتخطفت او حصلها حاجة
سليم بشرود مش عارف ...بقولك اي
متيجي ننزل نعم محضر باختفائها
سليم طب واي الحل
عبد الرحمن الحل حل ربنا
ومسك موبايلة تاني ورن عليها بس بردك جرس ومفيش حد بيرد
سليم بتفكير طب بقولك اي ..
عبد الرحمن اي
سليم مش يمكن مديرها دة خطڤها !!
عبد الرحمن لا طبعا لانها متصلة بيا من من عالساعة عشرة كدة وقالتلي ان هو مشي وعرض عليها يوصلها بس هي موافقتش وهي قالتلي انها هتخلص شوية شغل وتركب تاكسي وتيجي
اة هو لسة لاقيها بس دي اختة
يعني حتة منة
بقوا قاعدين مش عارفين يعملوا اي
عند ريان
خرج من البيت. وراح على شقة فعمارة هو كان جابها لغزل
فدخل البيت وكان فاكر انها نايمة بس
لقاها صاحية وبتتفرج على التليفزيون
انها كانت لابسة شورت لقبل الركبة
وتيشرت نص كم ديق
جريت علية بفرحة وحضنتة
وهو مكنش عارف يعمل اي وهي استغربت انة مبادلهاش الحضن
فالت باستغراب وضحك مالك فية اي
ريان مفيش
خدي وادالها أكياس كتيرة وكانوا فيها اكل ومستلزمات للبيت
غزل تعبت نفسك ياحبيبي
ريان اټصدم من كلمة حبيبي
ريان ل لا كدة احسن
يلا انا ماشي بقى عايزة حاجة
غزة پصدمة ودهشة ماشي اي
مش انت جوزي ودا بيتنا يبقى المفروض انك عايش معايا
ريان بتفكير لا مهو مهو ...اة محڼا مكتوب كتابنا بس
غزل بدهشة .....يتبع
ريتاج_محمد
بحبكوا فالله وشكرا على تفاعلوا القمر دة
اقبل يا ادمن
تفاعل بقى عشان الجديد