رواية مملكة تارتين البارت 11 بقلم اسماعيل موسي
انت في الصفحة 1 من صفحتين
مملكة_تارتين
١١
وصل الحامى لكهفه وفور وصوله حصن الحصن ضد الجان والهوامش وجنود مرطاح ڼصب الافخاخ تحت الجبل واعد اسلحته.
داخل حصنه يمكن للحامى ان يقف امام كتيبه او جيش
يحفظ كل شبر فى عرينه ولم يهزم ابدآ
مضى اسبوع وهو يعلم باتيكا ضړب السيف وإطلاق السهام المسمومه القفز وركض الحواجز تعلمت باتيكا كل ذلك فى وقت قصير ورغم صغر عمرها الا ان قواها بدأت تظهر الهاله التى تحيط بها أصبحت أكثر قوه ولم يخفى على الحامى انها مسألة وقت قبل أن تخرج قوتها عن المكان ويعرف بها كل قاصى ودانى كان خائڤ على باتيكا ويعرف ان عليها تعلم السحر قبل أن تجتمع الجيوش والممالك لاثرها من يحصل على باتيكا فى صفه يستطيع أن يملك العالم.
لم ينسى كيف ان الجان الأحمر عثرو عليهم وكادو ان ېقتلو باتيكا نفسها تحدث مع باتيكا وطلب منها ان لا تغادر الكهف سينتقل بنفسه ناحيت الشمال للعثور على أقوى السحره واحضارهم للكهف الحامى نفسه لا يمثل اى اهميه لأى مملكه او جيش طلب من الرجل الآخر ان يظل مع باتيكا ويحميها حتى حضوره وظيفة الحامى حماية المختاره بروحه وهذا ما سيفعله انطلق الحامى وغادر الكهف مع أول قمر من شهر يناير قاصدآ الشمال حيث مملكة بردان أرض السحر.
بعدما تحصلت جونجانه علة سيف الآهور تتبعت أثر المختاره بقواها الملكيه حتى نزلت المكان الذى جلست فيه مع الحامى ووجدت أثر لشخص ثالث فى مكان قريب وقررت ان تعرف من يكون قبل أن تعثر على المختاره قادتها قدماها نحو حصن مرجانه راقبت الحصن الفتيات الذين يتم تدريبهم على الحړب قبل أن تعرف انه لا سيضيف مظهر تراجيدى على دخول الابنه قاعة الملك وسط الوزراء والمستشارين