الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية حور وادهم كامله البارت 6-7-8-9-10بقلم فرحة حاتم

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

تروحلها النهارده وتطيب بخاطرها 
ادهم بتعب ان شاء الله
بيروحو يفطرو وبيخلصو ويروح ادهم الشغل
تسريع الاحداث ادهم خلص شغل وقرر يروح عند امه
بيوصل عندها وهوا بياخد نفس عميق وبيدخل
بتكون مامت ادهم قاعده بتتكلم مع حد ف التليفون
بيقرب ادهم منها وبيحاول يسمع البتقوله
مامت ادهم بشړ متخفيش ولله هندمها. ع العملته ف اخوكى ولله بقول سحرتله عايزه اوديه عند شيخ
بيتسمر ادهم مكانه من الصدمه ومبيبقاش عارف يعمل ايه
مامت ادهم بحب طيب ي حبيبتى بوسيلى ادم ولميس
بتقفل معاها وبتلف بتتصدم لما بتلاقى ادهم واقف وعنيه بتطلع شرار
يتبع....
10
بتقفل معاها وبتلف بتتصدم لما بتلاقى ادهم واقف وعنيه بتطلع شرار! 
مامت ادهم بتوتر ايه ده انت جيت امتى
ادهم بعصبيه شديده عايزه تودينى لشيخ ي ماما اخرتها
مامت ادهم بتوتر شديد اييه لا لا ده عشان اطمن عليك ي حبيبى
ادهم بعصبيه اشد تطمنى عليه ليه ومن ايه حد قلك انى مچنون انا خلاص هسافر ولله وهريح دماغى
مامت ادهم پصدمه تسافر فين
ادهم وهوا ماشى اسافر الامارات ومتلمحيش وشى تانى
بتقوم مامت ادهم من الكرسى بدموع شديده وبتجرى وراه
مامت ادهم بترجى وحياتك عندى ي ادهم ماتمشى وتسيبنى بص روح اقطعنى بس متمشيش وانا هحاول المحك بس ولله واشوفك ومش عايزه حاجه تانى ولله
وبتكمل بدموع وحزن ومش هقرب من حياتك ولله انا كنت عايزاك تقرب منى بس انا مكنش قصدى حاجه
بيبصلها ادهم بحزن وزعل عليها وبيتقدم منها
بيوطى يبوس اديها ويبوس راسها ويحضنها
بټعيط مامت ادهم اوى
مامت ادهم بدموع بقى كده ي ادهم عايز تسيبنى ده انا ماليش غيرك انت ولا اختك ده انا اتبهدلت عشان اربيكو من غير اب شربت المر عشان تطلع راجل قدامى وارتاح شويه وتيجى بعدين تقولى هسافر واسيبك
ادهم وهوا بيحاول يكتم دموعه لا مفيش حاجه انا لا هسافر ولا حاجه انا كنت بقولك كده من ديقى بس
بيقاطعهم رنين الهاتف
ادهم الو ايوه ي حور
حور بدموع وخوف وصړيخ الحقنى ي ادهم فيروز جات وجايبه معاها اتنين ستات وعايزين يضربونى
ادهم پصدمه شديده وعصبيه طب اهدى طيب حاولى تدخلى اي اوضه و تقفلى عليكى الباب اوعى تفتحيلهم
بيكمل بزعاق بعد ماسمع صويت حور والباب اتكسر اقفلى بااااااااب اوووضه ي حووور علييييكيييي
بيبص للتليفون بيلاقيها قفلت
بياخدها جرى ع العربيه وبيتجاهل نداه امه ليه
بيسوق بسرعه شديده حتى انه كان هيعمل حاډثه
بيوصل بيلاقى الباب مكسور والجيران ملمومين حوالين الشقه
بيدخل وبيتصدم من البيشوفه بشده!

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات