رواية أحببت منتقبه البارت 5_6بقلم شهد السيد
بجد.. طب يلاا دول وحشوني اوووي
سيف بضحك للدرجه دي
حور اممم.. اوووي وكمان عشان انا كنت قلقانه على احمد وعاوزه اعرف هو عامل اي ومن ثم تذكرت شيئا سيف هو انا ممكن انزل الكليه بتاعتي تاني
سيف اه عادي.. هو انت صحيح في كليه اي
حور اداب قسم انجليزي.. عارف نفسي ابقى باش مترجمه
سيف يعني انت لسه بتدرسي طب مقولتيش لياا ليه يوم كتب الكتاب
سيف اممم ماشي ياسيدت الباش مترجمه.. يلا عشان منتأخرش عليهم
حور يلااا بيناا
ذهب كلا من حور وسيف الى بيت والد حور..
عند احمد
استيقظ والد سيف من نومه وصلى فرضه وفتح حقيبته واخرج صوره لسيف وهو صغير جدا كان يبلغ من العمر سنه واحده واخذ ينظر فيها وهو يبكي حتى دق الباب وكان
عم احمد بصوت مخڼوق من اليكاء حاضر يا احمد جاي اهوو
احمد مستنيناك
في الخارج كان يجلس احمد والديها وهما يتناولون طعام الافطار وبعد قليل اتى عم احمد وجلسوا في جوء صامت شديد الا ان قطعه دق الجرس.......
عند سهى
سهى عايزالك
سهى كل فلوسك هتبقى عندك بس اما تنفذ
سهى اول لما تنزل تقوم فهمت
انهت سهى الاتصال قائله اخيراا هخلص منك يا حور
.....
يتبع
احببت منتقبه_البارت السادس
بقلم شهد السيد.
بلينا بلين قلب هوى بنا إلى سبعين قاع.
ذهب عدي الى وجهته واستعد حتي يقابل ذلك المجهول
عدي حبيبااي ووحشتيني جداا يا سيف
سيف انت اكتر والله يا عدي
جلس سيف وعدي مع بعضهما
طبعاا اكيد بتسالوا سيف وعدي عارفين بعض منين.. اقولكم انا سيف وعدي كانوا صحاب زمان وبعديها عدي كان اختفى وسيف مكنش يعرف راح فين لحد مظهر
عدي بص يا سيدي اولا صفاء مش امك
سيف پصدمه نعم اومال مين
عدي ممكن متقطعنيش
اومأ سيف بالموافقه
عدي باباك كان متجوز مامتك روان وهيا بتولدك ماټت وبعديها بفتره باباك اتجوز صفاء
وعدا سنتين وفجاه باباك اختفى طبعاا عمك محمد دور عليه كتيرر ولما صفاء عرفت ان هو بيدور على ابوك دبرت حاډثه ليهم كلهم والحاډثه دي