رواية أحببت منتقبه البارت 7_8بقلم شهد السيد
حق حور ياترى ماذا سيفعل!.
مر على وفاه حور 2 اسبوع كان فيها سيف لا يتحدث مع احد ولا ياكل حتى وكذلك والدتها التي كانت تنام في غرفتها ولا تتحرك منها قط.
مازالت سهى تحتفل هي وصفاء بمۏت حور ولكن ذهبت رحاب الى سيف
كان سيف يجلس في بيت عمه محمد
رن جرس الباب فتح احمد الباب وجدهاا رحاب
دخلت رحاب وسلمت على كل الموجودين الا والد سيف لانه كان بالداخل
بسمه ونعم بالله.. انت مين
رحاب انا رحاب خالت سيف واخت صفاء
بسمه بسخريه ويا ترى بقى انت جايه تعزيناا ولا تشمتي فيناا
رحاب لا والله انا جايه اعزي وكمان عاوزه سيف في حاجه
تركتها بسمه ودخلت غرفتها ام احمد فذهب الى غرفه عمه ليخبره بعدم الخروج حتى ترحل رحاب
سيف.......... لا رد
رحاب بما ان انت مش هترد فهقول انا انا عارفه ان اللي حصل صعب ومش اي حد يتحمله بس انت لازم تعرف ان سهى وصفاء هما السبب في مۏت حور صدقني والله
رفع سيف نظره لها بمعنى ازاي
اكملت رحاب كلمها قائله سمعتهم وهما بيتكلموا بعد مۏتهاا
صفاء عملتي ايه في موضوع حور
سهى اشتريت حتة بت ممرضه كده هتدي الحقنه ليها فټموت
صفاء برافوو عليكي كده تعجبني
سهى تربيتك
غافلين عن تلك الاعين التي تراقبهما غير رحااب!.
Back.
بس والله يا بني هو ده اللي سمعته.
واخيرا نطق سيف
سيف وايه دليلك مش ممكن تكونوا متفقين
سيف تمام شكراا ليك..
استاذنت رحاب وذهبت الى بيته هي لا تعرف اذا كان ما فعلته صحيح ام خاطئ ولكنها تبرأ ذمتهاا..
بمجرد ما رحلت رحاب خرج فجأه بسمه محمد احمد عم احمد والد سيف
محمد الكلام ده صح يا سيف
بسمه رد يا سيف الكلام ده صح
عم احمد صحيح يا سيف مترد يا بني
بسمه بدموع وهنرجع ازاي من غير حور بس
احمد بغموض متقلقيش يا ست الكل