رواية نصيبي الحلو البارت 12
باسمك..... نيار
ليقبض سليم علي يده پقسوه اسمي ابنته علي اسم حبيته.... حبيته هو
نيار وهي تنظر لسليم بقلق
_ممممم واخبار شغلك ايه ي هادي
في غرفه سليم
ليدخل الغرفه بغضبه الڼاري ويلقي كل ما يراه بالارض حتي اصبحت الغرفه في حاله فوضيلتراه نيار في
سليم محاولا الهدوء
_حور ابعدي عني دلوقتي مش عايز اذيكي
نيار بعشق
_انتا عمرك ما تاذئني....عشان انتا اماني وحمايتي
سليم وهو يحاول عدم التاثر بحديثها رغم انه اسعد قلبه
_معلش ي حور عايز ابقي لوحدي شويه
_حوررررر
نيار بشقاوه
_اسمي نيار ي حب
سليم بعيون مشتعله وهو يمسكها من ذراعيها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نيار وهي تبكي بتالم من قسوه ذراعيه عليها
_سليم براحه
ليعود لوعيه عندما يراه دموعهاويترك ذراعيها عندما يراه اثار قبضته عليهاليمسح علي وجهه پغضب من نفسهليقترب منها ويضمها وهي تبكي علي صدره ليسب نفسه علي احزانها
_انا اسف ي عمري بس مش قادر اصدق ان كنتي هتكوني لحد غيري وكل ما افتكر كده اتعصب وانهارده فاض بيا لما عرفت انه سما بنته باسمك......متزعليش مني انتي عارفه اد ايه بغير عليكي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_لا مش عارفه انتي بتغير عليا اد ايه
سليم بعبث
_اد كدا
ليحملهاو يلقيها علي الفراش وهو يزغزها لتضحك الي ان تدمع
نيار بضحك
_هههه خلاص ي سليم هههه عرفت خلاص
سليم ليتوقف سليم وهو ينظر لها بعشق لتبادله النظرات ويقبل فمها و.........
في الصباح
في المستشفي
كان مازن قد انتهي من فحص احدي المړضي ليذهب الي مكتبه ويجد هاتفه يرن ليمسكه ويجد ان هادي هو من يتصل به ليستغرب فهما لا يتوصلان مع بعضها منذ فترهليجيب عليه ويظالا يسالا عن احوال بعضهما الا ان قال هادي
_مازن ان عايز اشوفك انهارده ضروري
_خير في حاجه
هادي بغموض
_لما تيجي هقولك وبالمناسبه انا في الاسكندرية دلوقتي مش القاهره هبعتلك العنوان دا وتكون هناك بعد ساعتين ضروري
مازن پخوف
_فيه ايه ي مازن قلقتني
هادي بهدوء
_قولتلك هقولك لما تيجي يلا انا هستناك سلام
ليغلق معه ويترك مازن في حيرته وقلق
في قصر الشرقاوي
غرفه سليم
كانت حور تقف امام المراه وبيدها مجموعه من الفساتين لترا اجملهم وترتديهم ليراها سليم ويشتغل من