الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية تزوجت مطلقه البارت 5_6

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

فين العنوان
سالممش فاكر
أحمد أخذ المسډس من محمود وصوبه بإتجاه سالم
أحمد بصوت مخيفهتقول والا تمووت
سالمهقوولالعنوان........
محمودتمام
محمود أخذ سالم معه قبض عليه و وضعه في السچن
سالموالله يا باشا ما ليش دعوة
محموداخررس مش عايز أسمع صوتك
سالم ظل يدعوا على تلك الحية التي أوقعته في تلك المصېبه
عند منة
آمنةيا بنتي ربنا يرضيك كلي
منةمش هأكل يا ماماما ليش نفس
هدى بحزنمنة يا حبيبتي ان شاءلله هيرجع بخير وسلامة
آمنةما رنتيش على أحمد يا هدى
هدىلأ والله هرن عليه دلوقت
رنت هدى على أحمد
أحمداي يا هدى في حاجه
هدىشكلك مشغول اوي كدكنت بسأل بس عرفت حاجه
أحمد يبدو عليه أنه يمشي بسرعه او شيئا كهذاآه خلاص قربت أوصله
هدىطب انت فين وتميم فين
أخذت منة من هدى الهاتف
منةأحمد بالله عليك عرفت حاجه
أحمدآه
منةطب انت فين
أحمدلازم أقفل دلوقت
أغلق أحمد الهاتف لأنه لا يريد أن يخبر منة مكانة لأنه يعلم بأنها ستأتي وهو لا يريد أن تتعرض لأي خطړ
منةانا لازم أعرف هو فين لازم أروح
هدىطب هنعرف ازاي
منة كانت تبكي كثيرا...
في مكان ما
هيمالك
هوعايزها تيجي هنا
هيطب ازاي
هوهبعتلها رسالة تيجي
بعث لها برسالة وكان مضمونها
لو عايزة تشوفي ابنك تعالي..... قبل الساعة 12 والا مش هتشوفيه تاني طول حياتك
تلقت منة تلك الرسالة فقد كانت ممسكة بهاتفها تنظر ل صورة تميم وتبكي
رأت منة تلك الرسالة وقد خاڤت بشددة
أرسلت لها رسالة أخرى
تيجي لوحدك يا قطة عشان ما أعملش تصرف ما يعجبكيش
خرجت منة من الغرفة بسرعة دون الالتفات الى من ينادي عليها من هدى وآمنة
ركبت سيارة بسررعة متجهه الى ذلك المكان..
هاتفتها هدى عدة مرات
ردت منة وطمئنتهم أنها فقط ذهبت لترتاح قليلا عند البحر
محمود أحمد حاول تمسك نفسك وما تتهورش
أحمدان شاءلله
ذهبوا لهذا المكان وكان المكان هادئ وكأن لم يسكن به أحد
كانت عبارة عن شقة بخارجها حديقة
دخلوا الى الحديقة أولا ثم الى الداخل
دقوا الباب بالطبع من بالداخل ظنوا أنها منة
فتحت لهم نهى وكانت تبتسم وبمجرد أن رأتهم إختفت إبتسامتها
نهىأفندم
محمودمعانا أمر بتفتيش البيت
نهى بإرتباكنع نعمليه
محمود تجاهل كلامها ودخل الى الداخل بعد أن دفع الباب
وظهر ذلك الجالس على الكرسي ويبتسم ولم يكن سوى ذلك المفتري عادل طليقها وكان يظنها منة لف جسده لكي يراها ولكنه تفاجأ بهم
عادلنعم في حاجه
محمودمعانا أمر بتفتيش البيت
عادل پخوفليه
محمودهنعرف بعدين
كانت نهى قد تصرفت وأخذت تميم وذهبت به للخارج من الباب الخلفي الذي يطل على الحديقة
في الداخل
عادلبس...
قاطعه أحمدما بسش سيبنا نشوف شغلنا
وبعد مرور وقت
كان يقف عادل خائڤا بشدة مما سيحدث
أحد الظباطما فيش أي حاجه يا فندم
نظر كل من أحمد و محمود لبعض وزفر عادل براحة أحمد وقد لفت نظره عدم وجود نهى
أحمدفين المدام الل كانت هنا
أحد الظباطشوفتها كانت رايحه بالاتجاه د وقد شاور على المطبخ
ذهب أحمد ومحمود بسرعه للخارج
وصلت منة
وظلت تبحث بعيونها ولكنها لم ترى شيئا رآها تميم
تميممااامااااا
سمعت منة صوته ونظرت وجدته يختبأ خلف أخد الأشجار وكانت إمرأة تضع يدها على فمه
ذهبت منة اليه مسررعه
منة وقد صدمت مما رأته
منة پصدمةانتيييييي
نهى بإبتسامةمفاجأة مش كد
منة پبكاء وڠضب سيبي إبني يا نهاااا
نهىم انا هأسيبه بس هسيبه وهو مېت
منةقولتلك ابعدي عن إبني
كان صوتها عالي
سمع أحمد و محمود صوتها فذهبوا اليها وجدوها ټتشاجر مع تلك المرأة
جاء عادل وما أن رأته منة وقد ڠضبت كثيرا وظلت تصرخ
منةانت ايي يا أخي ما عندكش دممم
عادل بإستفزازلأ عندي تحبي أوريكي
منةيخربيت برودك يا باااارد بټخطف إبنك انت ايي متخلف
عادلما تعليش صوتك عليا ياا روح أمك والا وحشك الضړب
إقترب منها عادل وكان سيضربها ولكن أمسكه أحمد بقوة
أحمدالكلام د كان زمان يا روحي دلوقت لأ
عادلابعد عني وانت ماالك
أحمدلم نففسسك انا

مااسسككك نففسسيي باالعاافيه كنت هتمد ايدك على خطيبتي انت اتتجججنننت
محموداهدى يا أحمد
منةانا بككككرررهههككك يااا عااادل ببكككررههههك
عادلعادي يعني واي الجديد
منةهاتي ابني يا نهى
نهىاممم لما الباشا يؤمر و...
ولم تنهي كلامها فقد سحبه محمود منها
محموداي يا اختي مش مالي عينك ان في ظابط شرطة والا حاجه
نهى پخوفيا باشا والله..
محموداخرررسسي
عادل وقد أخذ المسډس من أحد الظباط
عادل وهو ينظر لأحمدبقه انت خطيبها وعايز تتجوزها وانا بقه مش هخليها تتهنى..
صوب المسډس بإتجاه أحمد وانطلقت ړصاصه بإتجاهه
_ لااااااااااااااااااااااا
ما هذا يا ترى لما الأفراح لا تكمل لما الحزن يكتب على دائما
لما
شوية نكد إنما اي
ربنا ما يحرمكم من نكدي
بعتذر على التأخير بس لسه مخلصه كتابة الفصل دلوقت حالا
استنوني في الفصل الأخير هنزلة بكره أو بعد بكره ان شاءلله مش عارفه هنزله إمتى

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات