رواية تزوجت مطلقه البارت 7الاخير
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل السابع والاخير
انتظرتك يا عزيزتي لسنوات أحببتك بكل ما في سكنت قلبي وفؤادي فلا تتركيني وحيدا في المنتصف
عادل
ولكن قبل أن يحدث شئ فقد وقفت منة أمام أحمد
أحمد مناااااااااااااااه
نعم يا عزيزي فقد جاءت الړصاصة المنطلقة من المسډس الى منة
أحمد پبكاء منة قومي لااا ما تسبنييش
أحمد بالله عليك ما تسبنيش
منة بصوت يكاد أن يستمع أ أحمد خ ل ي ب ا ل ك م ن تميم و ما ما خلي بالك من تميم وماما
أحمد وكان يبكي بأغلى صوته لااااااااااااااااااااااا
إصحي يا منة إصحي انا ما صدقت لقيتك م صدقت إحنا إتجمعنا من جديد يا منة لااااااا
إبتسمت منة وظل كل شئ يتلاشى تدريجيا
نطقت كلماتها الأخير أشهد أن لا إله الا الله وأشهد أن محمد رسول الله.
أحمد لااااا لا يا مناااااه لاااااااااا
كان يقف خلف الشجرة من الخۏف كان يبكي بصمت مما يحدث نعم إنه ذلك الطفل الصغير الذي لم يرى في حياته حنان الأب انه تميم
ابتعد أحمد عنها واخذتها الممرضات الى عربية الأسعاف وذهب أحمد ل تميم
تميم پبكاء مال ماما يا بابا ماما تعبانة هي نايمة ليه
أحمد وهو يحاول التماسك أمام الطفل لأ يا حبيبي ماما بخير ان شاءلله واحتضنه وذهبوا الى المستشفى
هاتفت هدى أحمد وعلمت أنهم في المستشفى فأخذت والدة منة وذهبوا اليهم
وصلت هدى و آمنة
آمنة پبكاء منة فين فين بنتي
أحمد في العمليات
تميم بعد أن رأى جدته ذهب جريا عليها
تميم پبكاء يا تيته ماما نايمة ليه ماما كان عليها ډم يا تيته
آمنة هتبقى كويسة يا حبيبي
أما أحمد ذهب الى المسجد القريب من المستشفى وظل يصلي ويدعو ربه بأن تشفى
في الداخل
هدى هتبقى كويسه ان شاءلله يا طنط
رآها محمود وقد تذكرها وتذكر أنه رآها ذلك اليوم
محمود هتبقى مويسه إن شاء الله يا أمي
آمنة يا رب يا إبني هو اي الل حصل
محمود وما أن بدأ يحكي رفعت هدى عيونها الخضراء التي لم تكن ظاهرة بسبب الدموع
محمود ...................................................سرد كل ما حدث.
آمنة حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا عادل منك لله ربنا ينتقم منك..
هدى اي القرف د هو لسه في ناس كد
سمع صوتها ورفع عيونه لها نظر لها وقرر معرفة من هي
اي الناس الفافي د الاه م تستنوا شوفوا البت ھتموت والا اي ولاحظوا ان في ناس سناجل ووه
محمود احم هو حضرتك أختها
هدى لأ انا أخت أحمد
محمود اها تمام تشرفت
وكان بداخله ينوي على شئ ما
عاد أحمد من المسجد
وبعد مرور أكثر من ساعة
مرت ساعة