الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية تزوجت مطلقه البارت 7الاخير

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

عليهم وكأنها سنة من الخۏف والتوتر والړعب والدموع
خرج الطبيب
أحمد بسرعه طمني يا دكتور
الطبيب الحمد لله قدرنا نخرج الړصاصة والحمد لله كانت سطحية
حمد الجميع ربهم وكأن روحهم ردت اليهم من جديد
أحمد لو سمحت هي هتفوق امتى
الممرضه ممكن على الساعة 6 الصبح ان شاءلله
كان ذلك الوقت الساعة 3 فجرا
أحمد شكرا
عاد أحمد وجلس معهم
كان تميم قد نام مع آمنة
أحمد أمي انا محتاج أعرف منك حاجة
آمنة اتفضل
أحمد ممكن بس أعرف هي مين نهى د واي الل حصل وكد
آمنة ...
Flash Back
منة جت البيت بټعيط ومعاها تميم
آمنة في اي يا بنتي
منة پبكاء جاي بكل برود ويقولي انا اتجوزت و لمي حاجتك من الاوضة وروحي اقعدي في اوضة تميم
آمنة هشش خلاص هو هيطلقك ڠصب عنه
مر يومان
ذهبت آمنة لبيت عادل
آمنة لو ما طلقتش بنتي هأفضحك ومكانتك الل بتتباهى بيها قدام الناس د هخليها أرضا
وظلت تهدده بالكثير الى ان ذهب معها وطلقها..
Back
آمنة الحمد لله ربنا خلصها من شره ربنا ما بيعملش حاجه وحشه
أحمد ربنا رحيم الحمدلله
مر الوقت غفت والدة منة على احدى الكراسي
اما أحمد فلم يغفوا لحظة
أما هدى فقد أوصلها محمود بناءا على طلب من أحمد
الساعة 6 نصف صباحا
خرجت الممرضة وطمئنت أحمد بأن منة قد أفاقت
فرح أحمد كثيرا ودخل اليها ونظر لها من بعيد
أحمد حمد لله على السلامة
منة بإبتسامة الله يسلمك تميم فين
أحمد بإتسامة برة نايم مع والدتك
منة وقد تذكرت ما قاله أحمد قبل أن تغلق عيونها ولكن لا تعقب الآن
استيقظت آمنة و دخلت لإبنتها وتطمئنت عليها
مر ثلاث أيام ومنة تتحسن يوم بعد يوم
خرجت منة من المستشفى ب سلام
في المنزل
أحمد مع آمنة انا بقول نكتب الكتاب بقه
آمنة بضحك براحه يا ابني لسه بدري مستعجل على اي
أحمد قد خجل وارتبك من كلامها ع عادي يعني..
آمنة هاخد رأي منة وهقولك
أحمد ماشي يا أمي
ذهب أحمد من المنزل الى صديقه محمود ف كان يريده
عند محمود
أحمد اي ياض مالك صرعتني
محمود تعالى بس أقعد
أحمد خير
محمود بص الحقيقه يعني عايزك في موضوع
أحمد اشجيني
محمود احم بص يعني هو انا
أحمد م تخلص يا عم
محمود بسرعة انا طالب ايد اختك
أحمد ما عنديش اخوات بنات للجواز
محمود بزعل كنت عارف انك هترفض
أحمد يا أهبل هو انا هلاقي أحسن منك لأختي فين
محمود لولوولولوللي
يخربيتك يا محمود الواد اټجنن لا حول ولا قوة الا بالله
أحمد بضحك بس يا غبي بس برده الرأي رأيها
محمود هتوافق ان شاءلله
في منزل منة
آمنة محمود بيقول انه عايز يكتب الكتاب يا منة
منة بخجل الل تشوفوه يا ماما
آمنة يعني أقوله موافقه
منة آه
هاتفت منة أحمد وأخبرته بموافقة منة
سعد أحمد كثيرا وقرروا بأن كتب الكتاب يوم الخميس القادم بعد يومان

عاد أحمد الى منزلة وأخبر والدتة ب موافقة منة وأخبر هدى ب أن محمود عرض الزواج و وافقت هدى

جاء اليوم المنتظر يوم

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات