رواية رفيف قلبي البارت 30الاخيره بقلم نجلاء عبد الظاهر
مرة نشوفة فيها
لية مظهرش لية محسناش بحنيتة لية ماټ من قبل ما نقولة يابابا عارف يآسر لو كان عايش كنت سامحتة والله كنت هسامحة
ومد ايده التانية لرنيم اللى استغربتة
آسر راح عند محمد وسلمه اوراق اللى بتثبت حقة فى كل الاملاك وان كل حاجه بتملكها عيلة الجيار هى ملكه
ومحمد حضنة وكانوا فرحنين بس آسر كان خاېف من المستقبل وان السر يتكشف وتتكشف كل أعمل جدة المخزية
كان الكل فرحان وبيجهزوا للفرح كلهم بيجهزوا للفرح بحب وخلصوا كل حاجه وآسر كان مجهز من قبلها وعامل حسابة الحفلة كانت فى جنينة الڤيلا على البسين والمنظر كان زى تحفة فنية حرفيا المنظر كان يخطف القلب
البسين كان متزين بالورد الابيض والمكان كان مليان ورود وطبعا آسر منسيش الورد البنفسج المفضل عند رفيف قلبة
رفيف كانت جميلة جدا كانت عاملة زى اميرات ديزنى ومتزينها بخمارها ونقابها وكانت لابسه تاج كان
شكلها جميل جدا آسر اول مشافها دمع مش مصدق انه أخيرا هيعيش مع حببته من غير مشاكل من غير قيود ولا اى حاجه تمنع ارتباطهم
اخدها ونزل تحت رفيف انبهرت بالمنظر والورود اللى بتحبها مالية المكان وكانت كل حاجه زى ما كانت بتحلم بيها بالضبط
أحمد فى ودن آياد شوفن يابطل بابا طلع احسن من ازاى
آياد نزل وبص لرفيف الله ياماما انتى حلوة اووى
آسر كان زعلان ان ابنة مش متقبلة وعايز احمد جمبة فى كل حاجة كان هيروح يشوف باباه ...... بس قاطعه كلام آياد
آياد وبابا كمان حلو اووى
وراح لآسر انت حلو اووى يابابا
آسر ورفيف احتفلوا باليوم دا كان اليوم مميز بكل تفاصيلة
آدم قرب من رفيف وحضنها والفرحة مكنتش سيعاه اتجوز حببتة وحلم حياتة وخلف كمان نغم وآسر وأخته فرحانه فى حياتها هيحتاج اى اكتر من كدا
رفيف كانت موجوعه منها ومش قادرة تتخطى وتنسى كل الۏجع اللى عاشتة من صغرها بس قررت هى اللى تاخد الخطوة