قصة العاشقين كاملة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
العاشقين...
بارت...1
استيقظت من النوم علي رنة الهاتف من حبيبتي تسمي شيماء أما أنا أدعي زكي قمت بالرد عليها وهي تذكرني بميعاد والدها اليوم لانى هقابله من أجل تحديد ميعاد للخطوبة واخبرتها إني أحبها جدا ثم بعد أن أغلقت معها قمت بتغير ملابسي وقبلت يد أمي الحبيبة وجعلتها تدعي لي ثم وأنا في الطريق لك أقابل والدها هاتفي رن وقمت بالرد فوجدت حبيبتي القديمة مي توترت جدا وهي لم تقل غير كلمة واحده أستعد للعنه وأنا أصابني التوتر جدا
ولكن تمالكت نفسي وذهبت لوالد شيماء وتحدثت معة وقد وافق علي خطوبتي من شيماء وحدد اليوم وسيكون الخميس بعد أسبوع فرحت جدا والدتي أيضا فرحت كثيرا اما بنسبة لشيماء كانت سعيدة لدرجة البكاء من كثرة الفرحة وفي اليوم التالي بعدما أنهيت عملي وخرجت من المستشفى لإني محاسب أعمل في قسم الحسابات وجدت منتظرني في الخارج مي
زكي ماذا تريد مني.
مي أنا أحق منها بك.
زكي بالطبع لا اتركيني نحن قد انفصلنا منذ زمن بعيد. ضحكت مي بشكل ماكر وملي بالشرور ثم رحلت ... ثم ذهبت إلى المنزل وجدت أمي تقول أنظر ماذا جلبت لك طقم جديد من أجل مقابلة الخميس. قبلت يد أمي الطيبة واخبرتها أن هذا كثير قالت لا يوجد ما هو
كثير عليك.. ثم وجدت هاتفي يرن وأخبرتني شيماء أنها جلبت هدية من أجلى وفي الطريق الآن ثم طرق الباب وقالت هديتك الآن ستراها. واغلقت معي فتحت الباب وجدت صندوق قمت بفتحه وجدت بورتريه لي وساعة.. تحدثت معها على الواتس وشكرتها جدا على هذه الهدية وبعض بضعة وقت وجدت أمي تقوم بالصړاخ ذهبت لغرفتها مسرعا
العاشقين..
بارت....2
حتى جعلتها تهدأ ثم بعد ذلك أخبرتني أنها وجدت فار كبير على السرير وعندما أتيت كان لا يوجد شئ ولكن جلعتها تذهب لجارتنا وبحثت في كل مكان في الغرفة والمنزل عن هذا الفار لم أجد شئ حتى أنت أمي وجلعتها تطمن وأخبرتني أنها ستبخر المنزل الآن وتقرأ قرآن....
حتى أتي