الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

قصة العاشقين كاملة

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

يوم خطوبتي من شيماء كانت مثل القمر الساطع وشعرها البني القوي الجميل ووضعت بعض الميكاج الرقيق مثلها ثم جلسنا وبعض الحديث قمنا بقراءة الفتحة وتم الاتفاق أن الشبكة ستكون بعض شهرين وفي صباح اليوم التالي اخذت شيماء لك نخرج وذهبنا للسينما كما طلبت وبعدها جلسنا في كافيه واخبرتها كم أحبها منذ لقاءنا الأول في عيد ميلاد صديقة مشتركة وأني من طلبت منها أن تقوم بعمل جروب على الواتس من أجل أن أستطيع التحدث معكي رأت في عيوني كم الحب ثمين لها ....
شيماء هل أنا حقا حبيبتك الأولى. زكي حقيقي أحبك لأن علمت جمال الحياة معكي وبدأت الحياة. شيماء لماذا والدك لم يأتي.
سكت قليلا ثم اخبرتها أن أبي أكثر من عشرة سنوات وهو قد انفصل عن والدتي حينما انفصلوا.
اعتذرت له شيماء وقالت لن أتركك أبدأ لأنك شخص حنون وعطوف واحبك فأنت الحب كله 
فرح جدا زكي بهذا الكلام الطيب الجميل ولكن دون أي انذرات تدخل مي عليهم في الحديث وبدأ القلق والخۏف على وجه زكي عندما رأها ...
زكي ماذا تريدي .
مي حقي لن تكون مع أحد غيري .
العاشقين...
بارت...3
شيماء پغضب من هذه الفتاة.
مي اخبرها الحقيقة . جلس زكي وقال قديما انا ومي كان يوجد بيننا قصة حب ولكن انفصلنا
بسبب أنها كانت تريد إن تنسي قصة حب قدميك قبلي أليس هذه الحقيقة. كانت الدموع تنزل من عين مي ولكن شيماء قالت زكي من فضلك اجلس
بعيدا واتركنا لوحدنا قليلا .
وبعد وقت ما خرجت مي ولكن كانت شبه هادئة عن زي قبل واتي زكي الشيماء لك يعرف ما حدث وأخبرته شيماء أن ميسوف تحضر الخطوبة ڠضب جدا زكى ولكن شيماء اخبرته فيما تحدثوا أن حبيبي مي السابق كان يعشقها والحب كان في القلوب حتى ټوفي في حاډث سيارة هذا جعلها تفقد الأمل في الحياة وحين تتعلق بشخص ما وتفقده أول ما تقوم بفعله أن تبحث عن شخص ما يجعلك تتخطئ المحڼة هذا كل ما في الأمر لذلك عندما وجدتك اول ما أتي في البال أن
تجعلك أنت تنسي من أحببت فقط...
نظر لها زكي وقال لماذا إذن هي تأتي إلى الخطوبة.
شيماء فقط هي حقا فهمت حقيقة الأمر عندما تحدثت معي وهذا جلعها تعرف انها أخطأت في حقك فقط.
أعجب جدا زكي بتفكيرها وطيبة قلبها شعر أنها عوض الله لها حتى أتي يوم الخطوبة وحضر جميع الأصدقاء حتي مي حضرت وكانت سعيدة لهم جدا والجميع اجتمع على الفرح والحب... وقام زكي بتلبيس الشبكة لها ما أجمل أن يجتمع القلوب الطيبة على الحب والمودة .....

انت في الصفحة 2 من صفحتين