رواية لما أنت البارت 1-2-بقلم دنيا محمد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
نايم بعمق
همسة پخوف.. انت قوم اي الي جابك هنا
سيف بنوم.. اهدي يابت في اي كنتي تعبانه ونا جيتلك بس روحت ف النوم بس تصدقي النوم في حضنك حاجة تانيه وغمزلها
همسة شهقت بخجل.. طب قوم بقا يلا
سيف.. هقوم ي غزال حاضر وقرب باسها بسرعه من شفايفها وطلع
همسة ابتسمت بخجل
وبعد شوية سيف فطر ونزل ل شغلو وسميحه اخدت همسة ونزلوا يجيبو شوية حاجات
سميحه بتعب.. ااه يابنتي روحي هاتيلي كوباية ماية
همسة.. حاضر
سيف طلع ب الحاجه لما شافهم جاين وشايلين
سيف.. تعبتي نفسك لي ي امي كنت اجيب انا كل ده
سميحه.. تعيش يابني كفاية شغلك الي ف الورشة بتتمرمط
سيف.. اما ولا يهمك الكلام ده ابنك راجل
سميحه.. طبعا. ي حبيبي
بصت ل همسة بخبث وهي جاية بكوباية الماية
سيف بص بستغراب.. ياعني اي كبرتي وبقيتي عروسة
سميحه.. اصل البت همسة شافتها ولية ف السوق عجبتها وطلبتها لابنها وورتني صورتو والواد بصراكه ميتعيبش بيشتغل ومحترم
سيف پغضب چحيمي.. مستحيل ده يحصل
سميحه.. مستحيل يحصل لي البت كبرت وبقت ٢٣ سنه اي هستني لما سنانها تتكسر
سيف بص ل همسة.. انتي عايزة تتجوزي
سيف پغضب.. تمام جهزي نفسك بقا عشان هكتب كتابي عليكي بكره
همسة اټصدمت و
يتبعع..
بقلم_دنيا_محمد