رواية جاهلة ولكن البارت الرابع عشر والخامس عشر بقلم منال عباس
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
شمس ...
شهاب فى موضوع عايز أخد رايك فيه قاسم
انا عارف ان الوقت مش مناسب بس الظروف حكمت ...ليأتى إليهم كلا من صقر وسارة
وبعد الاطمئنان عن حالة شمس
شهاب كويس انك جيت يا صقر فرصه تقولى رايك انت كمان ..
قاسم تعالوا نروح الكافيتريا علشان نقعد على راحتنا ...كانت سارة وتمارا يجلسان بجانب بعضهما
سارة انتى اشطر طالبه بجد وسنين قليله تقدرى تدخلى الجامعه بشطارتك دى
تمارا انتى بتتكلمى بجد يا سارة
سارة ايوا والله حبيبتي
بينما جلس كلا من صقر وشهاب وقاسم بجانب بعضهم ليقص عليهم شهاب كل شئ حدث معه ومع سلمى ...
صقر باستغراب تقصد سلمى جارتى ! الدنيا دى صغيرة يا جدع ...وكمان لؤى دا يطلع ابن عمها ...
قاسم ومنتظر ايه ...نبلغ الشرطه عنه ...
شهاب ياريت ..ونخلص من شره وسلمى تتطمن
صقر كدا يبقي مفيش داعى من الجواز
شهاب بدون تفكير لأ ازاى ...
صقر وقاسم بضحك شكلك وقعت يا صاحبي
شهاب الظاهر كدا ...
قاسم يبقي على خيرة الله ..نمشي من هنا على المأذون وناخده معانا لسلمى وعقبالى انا وتمارا
ضحك ثلاثتهم ....واتصل شهاب على سلمى ليخبرها ..بموضوع المأذون ...فرحت سلمى وشكرته وأغلقت الهاتف وذهبت لوالدتها لتخبرها ...بقلم منال عباس
وبعد أن تناولوا بعض المشروبات صعدوا جميعا إلى الاعلى فى المستشفى ليجدوا الشرطه امام حجرة
شمس .....يتبع