رواية رواية يعني ايه مش موافقة تقابلني ادهم ورونز البارت10
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
موضوع رقية
يوسف ركز معاهم بعد ما كان مركز مع رقية
رقية استغربت موضوع ايه ورانيا قاعدة تضحك بخبث وبتبص لنظراتهم
ابو رقية موضوع ايه
أبو يوسف نكزه في رجله اللي قولتلي عليه امبارح خبر ايه يبني
أبو رقية اهه اهه افتكرت والله يحاج لسه هسأل عنه لو كويس يبقى على بركة الله
يوسف پغضب وعيون مخيفة تسأل عن مين
رقية رفعت دماغها بسرعة وعيونها دمعت ومعرفتش تقول ايه
لقيت يوسف بيبص ليها نظرة رعبتها
يوسف عريس ايه وزفت ايه وشافها فين داهية دا هي بتخرج أصلا
ابو يوسف والبت عروسة يا ولدي ايه المشكلة
يوسف بعصبية من رقية ويا ترى بقى استاذة رقية موافقة
مرات عمه اهدى يبني هي والله ما تعرف حاجة
ابو رقية لا لسه هنسأل عنه
يوسف قام وخبط على الترابيزة ورقية محدش يقدر يطلب ايديها طول ما أنا عايش يعمي علشان معلش بنتك تخصني وكلكم عارفين اني بحبها وعاوزها
أبو يوسف بفرحة الله ما انت اللي اتأخرت على ما اتقدمت والبنات بتكبر
يوسف بغيرة رقية ست البنات وانا بطلب ايد بنتك يا عمي دلوقت وقدامهم كلهم
أبو رقية رأيك ايه يا رقية يا بنتي
رقية مكسوفة ووشها في الأرض ومش قادرة تنطق
يوسف بخبث روقا موافقة يا عمي انا عارف قلب حبيبي كويس
مرات عمه لولولولولولولولولولي مبروك يا قلب أمك تتهني يارب وتتهنى بيها يا حبيبي
وبدأوا ياكلوا تاني والضحك والفرحة عم المكان إلا رقية اللي في عالم جميل لوحدها خلاص حبيب عمرها طلبها من أبوها وهتبقى حرم يوسف الشربيني أخيرا ويوسف كل دا بيبص عليها
بقى يغلس على حور وكل شوية يكسفها بكلامه والمرة دي دخل مكتبها ومعاه ورود وقال عرفت ازاي صعيدي يجيب ورود للبنت عرفت ازاي بقيت أحب
وحور كل دا فرحانة من تصرفاته
عند أدهم وعمر في المستشفى بعد ما وصلوا وركبوا ل رونز محاليل وطلع عندها أنيميا والضغط عالي وبرضو صحيت وهي بټعيط
أدهم بقلق حط ايديه على ايديها مالك يا حبيبتي بس فهميني
عمر رونز حبيبتي احنا قلقانين ومحدش يعرف لحد دلوقت اللي حصل فهمينا فيه ايه
رونز بصيت ل عمر أنا مش عاوزة أكمل
أدهم متابع الحوار وبيبص عليها
عمر خلاص هانت كلها شهرين وتخلص من 3ث
رونز بعياط مش بتكلم على 3ث
عمر بترقب أومال
بصيت ل أدهم بعتاب مش عاوزة أكمل معاه أدهم اټصدم من كلامها وعمر أكتر
أدهم عيونه بقيت شرار اسكت انت يا عمر لو سمحت..مش بمزاجك يا ست رونز فاهمة مش بمزاجك
رونز بعياط لكن بمزاجك تخوني و..
عمر پغضب انت ازاي..
يتبع..
بقلم رونز مراد.