الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية الحب اللطيف البارت 18بقلم نور محمد

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

ايوه متقلقيش انا هعالجه في اكبر مستشفي في ألمانيه بس المهم هو اخباره ايه دلوقتي
فاطمه بتزكر ايوه نسيت تعال معايا بسرعه الدكتور محتاج ډم منك لان دمي انا منفعش ياله بسرعه ارجوك
مالك حاضر اهدي هيكون كويس متقلقيش
فاطمه انا مش مصدقه عنيا ابني الي فضلت ادعي ليه من يوم مافقدته ربنا رجعه ليا تاني
مالك بفرحه ربنا رحمته كبيره يافاطمه ومش بينسى عباده واهو ابننا رجع تاني وهتشبعي منه كمان
فاطمه قربت وشالته بهدووء انا مش هبعد عنه تاني ابدا
مالك بمرح يعني انا حقي كده ضاع وكله بقى لابنك بس
ضحكت عليه فاطمه والطفل فاق وبص عليها وقال ماما
فاطمه بسعاده روح قلب ماما انت ايوه انا ماما ياحبيبي
الطفل بص عليه دقيقه وقال ماما
ضحكت فاطمه عليه وقالت معلش هو مش بيعرف يقول غير ماما بس
مالك بتمثيل ماشي بكره اعمله يقول البرنس بابا مش بابا بس
ضحك الطفل كأنه فهمه وفاطمه قالت بضيق لا انا ابني هيطلع مؤدب زي امه وهطلعه دكتور زي عمه
مالك ببسمه ماشي ياستي براحتك المهم هنسميه ايه بقى
فاطمه بتفكير ايه رأيك نسميه ياسين
مالك بسخريه طب ماتسميه حسين احسن
فاطمه پحده لا هو ياسين حلو.. وخطفت الطفل من ايده وقالت 
ايه مش حلو اسم ياسين برضو ياصغنن
ضحك ياسين لها فقالت اهو وافق على الاسم شوفت
حنان بضيق يعني هيكون الملف هنا فين انا دورت في كل مكان طيب هعرف مكانه فين دلوقتي
فكرت دقيقه وبعد قالت انا لقيت فكره هنتقم الاول منه وبعدها هلاقي الملف كده كده الملف هيكون معايا بس لازم اطفي ڼار قلبي الاول منه
ايوه اجه وقت خطتي الاصليه للاڼتقام منه
وبعد وقت في جنينه القصر كانت مريم هناك وهي بتبص على بوابه القصر بقلق مر اليوم كله ومرجعش للبيت لغايه الان
وفجأه وهي بتتكلم سمعت صوت عربيته فقامت بحماسه وهي بتبص عليه بعد ماخرج منها بتعب
جرت عليه مريم بسرعه عاوزه تطمن عليه بس فجأه وقفت عربيه قدامه وخدته بسرعه البرق من قدامها وهي جرت خلفها بس العربيه اختفت بسرعه
مريم بړعب ادددم هو راح فين من قدامي كده
كانت خاېفه اوي عليه فطلعت جري على غرفه ملك اختها وخبطت پعنف
مريم

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات