رواية الحب اللطيف البارت 18بقلم نور محمد
ايوه متقلقيش انا هعالجه في اكبر مستشفي في ألمانيه بس المهم هو اخباره ايه دلوقتي
فاطمه بتزكر ايوه نسيت تعال معايا بسرعه الدكتور محتاج ډم منك لان دمي انا منفعش ياله بسرعه ارجوك
مالك حاضر اهدي هيكون كويس متقلقيش
فاطمه انا مش مصدقه عنيا ابني الي فضلت ادعي ليه من يوم مافقدته ربنا رجعه ليا تاني
مالك بفرحه ربنا رحمته كبيره يافاطمه ومش بينسى عباده واهو ابننا رجع تاني وهتشبعي منه كمان
مالك بمرح يعني انا حقي كده ضاع وكله بقى لابنك بس
ضحكت عليه فاطمه والطفل فاق وبص عليها وقال ماما
فاطمه بسعاده روح قلب ماما انت ايوه انا ماما ياحبيبي
الطفل بص عليه دقيقه وقال ماما
ضحكت فاطمه عليه وقالت معلش هو مش بيعرف يقول غير ماما بس
مالك بتمثيل ماشي بكره اعمله يقول البرنس بابا مش بابا بس
مالك ببسمه ماشي ياستي براحتك المهم هنسميه ايه بقى
فاطمه بتفكير ايه رأيك نسميه ياسين
مالك بسخريه طب ماتسميه حسين احسن
فاطمه پحده لا هو ياسين حلو.. وخطفت الطفل من ايده وقالت
ايه مش حلو اسم ياسين برضو ياصغنن
ضحك ياسين لها فقالت اهو وافق على الاسم شوفت
فكرت دقيقه وبعد قالت انا لقيت فكره هنتقم الاول منه وبعدها هلاقي الملف كده كده الملف هيكون معايا بس لازم اطفي ڼار قلبي الاول منه
ايوه اجه وقت خطتي الاصليه للاڼتقام منه
وبعد وقت في جنينه القصر كانت مريم هناك وهي بتبص على بوابه القصر بقلق مر اليوم كله ومرجعش للبيت لغايه الان
جرت عليه مريم بسرعه عاوزه تطمن عليه بس فجأه وقفت عربيه قدامه وخدته بسرعه البرق من قدامها وهي جرت خلفها بس العربيه اختفت بسرعه
مريم بړعب ادددم هو راح فين من قدامي كده
كانت خاېفه اوي عليه فطلعت جري على غرفه ملك اختها وخبطت پعنف
مريم