رواية صدفه سعيده الفصل 1-2بقلم حنين عادل
فرضا أخدت الفلوس وده مستحيل انا ملزم قدامك بيهم .
البراءه اللي في عينيها مستحيلة بجد !
ضحك أحمد أتمني كلامك يكون صح وماتكونش ڼصابة
يزن ولد انت عبيط انت بتتكلم عن مرات أخوك اعتذر فورا !
ضړب أحمد كف في كف وهو بيضحك علي يزن
حاضر يا صاحبي آسف
سعد بت يا نعمة !
نعمة بتحري بسرعة بس سعد بيكون اسرع منها وبيعرف يمسكها من هدومها وبيشدها يرميها علي الآرض
بيوطي وهو متعصب وبيحاول يشدها منها مش بترضي تعطيها له بيضربها بالقلم وبيشدها پعنف وبيفتح الشنطة بابتسامة
سعد يابنت الڼصابة كل دي خميرة مكمراها بعيد عني
بيكون في الشنطة فلوس كتير !
بتقوم نعمة من عالأرض وبتحاول تشد الفلوس منه بيزق أيدها پعنف
نعمة سيب الفلوس يا سعد احسن لك
نعمة يا سعد انا كنت ممكن اروح فيها في أي لحظة بس ربنا سترها مش عاوزه انصب تاني انا عاوزه اعيش يا سعد
سعد وتعيشي لوحدك يا نعومة وتسيبي شقك عايش تحت الأرض
نعمة انت راجل أنما أنا ولية !
ضحك سعد باستهزاء الرجالة ماټت في الحړب ياختي
بتشد نعمة منه الفلوس فبيزقها بتقع علي الأرض بتقوم وهي متعصبة وتزقه في صدره
يظهر اني سيبتلك السائب في السايب
نعمة بتف في وشه
بطل قرف بقا
بيمسح وشه
انا قرف يابنت
بينزل ضړب فيها