اسكربت زوجي وزوجته الثانية كامل بقلم اسراء ابراهيم
اخبارك ايه
ليلي وهي بتنهج تمام يا حبيبي ولادك عاملين ايه
سيف بتنهيدة كويسين يلا حضري الغدا
ليلي بتلقائية حالا هطلب دليفري
سيف بضيق يعني ايه دليفري هو مش انا معرفك اني جاي انهاردة يا ليلي
ليلي بتلقائية ايوة وفيها ايه يعني يا سيف هي اول مرة نطلب دليفري
سيف بضيق لا مش اول مرة بس عالاقل انتي عارفة اني جاي كنتي تعبتي نفسك وحسستيني اني مهم بالنسبالك
سيف بضيق خلاص يا ليلي انا داخل انام
ليلي نفخت بضيق ورجعت تاني تكمل تمارينها
...........................................
بعد شهرين من الاحداث اللي حصلت كان سيف فيهم بين بيته هنا وهنا ودايما بيحاول يقرب من حور اللي كانت بتصده وفي يوم كانت خارجة ليلي مع سيف بعد ما عزمها عالعشا ووصلو المطعم اللي حجز ليها فيه وقعدو وكانو بيتكلمو وبيضحكو لحد ما فجأة ملامح سيف اتبدلت وحل مكانها الڠضب لما شاف حور مراته مع ولادهم في المطعم ومعاهم راجل غريب يتبع
الجزء الاخير
بقلم اسراء ابراهيم
سيف وقتها حس بڼار في قلبه وساب ليلي وراحلهم بسرعة وشافته حور بيقرب عليهم فاتوترت بس مبينتش
سيف پغضب ممكن اعرف ايه اللي بيحصل هنا ومين ده
حمزة بهدوء ده مستر ياسر يبقي مدرس مريم في المدرسة وقابلناه هنا بالصدفة ده بابا يا استاذ ياسر
ياسر وهو بيمد ايده لسيف اهلا يا استاذ سيف فرصة سعيدة اني قابلت حضرتك
ياسر باحراج طب استأذن انا وفرصة سعيدة يا مريم بعد اذنكم
حور بصت بعيد وشافت ليلي اللي كانت بتبصلهم بغيظ وفهمت انه كان جاي مع مراته التانية بالصدفة
حور بجدية لا طبعا يا مستر ياسر حضرتك مش هتمشي كدة احنا اتفقنا انك هتحضر معانا احتفالنا بشهادة مريم ارجوك اتفضل اقعد
ياسر بابتسامة زي ما تحبي يا مدام حور اتفضل يا استاذ سيف اقعد
حور بجدية لا استاذ سيف مشغول بحجات اهم من الحجات دي مش عاوزين نعطله تقدر تتفضل يا باشمهندس
سيف پغضب لا انا جيت عشان احضر احتفال مريم بنتي عشان هي اهم عندي من اي التزامات
قال سيف كلامه وقعد عالكرسي جمب حور وبقي بينها وبين ياسر فاتغاظت ليلي اللي شافته من بعيد وهو بيقعد معاهم فنفخت پغضب ومشيت
سيف اتعصب وبص لياسر پغضب واتفاجأت حور بيه وهو ليه فابتسم حمزة وبص هو ومريم لبعض ووقتها سيف اتكلم
سيف ببرود طبعا كلنا محظوظين انها في حياتنا خاصا انا
حور كانت مصډومة من رد فعل سيف الغريب بس وقتها كانت مخڼوقة اوي من لمسه ليها فبعدت عنه بهدوء من غير ما تتكلم ولاحظ سيف ده وشدد عليها ڠصب عنها ورفض تبعد عنه وكان حاسس وقتها احساس غريب اوي عليه او يمكن بقاله كتير محسهوش مع حور
في البيت اول ما روحو حور كانت زي القنبلة الموقوتة بس مش قادرة تتكلم عشان ولادها واول ما دخلو ينامو اڼفجرت هي في سيف پغضب
حو پغضب مكتوم انت اټجنتت ازاي تقرب مني بالطريقة دي وتعمل اللي عملته ده
سيف بعصبية اايه زعلانة اني جيت وقطعت عليكم اللحظة مش كدة
حور باحتقار انت الظاهر اټجننت خلاص انا عمري ما هبقي زيك ولو فكرت