الأربعاء 13 نوفمبر 2024

رواية حكاية مطلقه البارت 15الاخير

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

 

الفصل الاخير
حكاية_مطلقه
ام دنيا بهدوء :سلامتك ياحبيبتي 
.......................................
قررت دنيا أن تذهب الي المستشفي علي اقدامها من الأساس المستشفي قريبه من المنزل ذهبت دنيا الي المستشفي وهي تبتسم لكل شخص يمر بجانبها دخلت المستشفي وقررت أن تذهب الي مكتب مصطفي

مصطفي بهدوء:ادخلي ياسمر

دنيا بفرحه:ينفع ادخل انا مش سمر

مصطفي بفرحه وحب :دنيا حبيبتي وحشتني ليه مقولتيش انك جايه كنت هعدي اخدك ياروحي

دنيا بحماس :كنت حبه اني اجي المستشفي ماشيه المهم وحشتني

مصطفي پصدمه :معلش يادنيا الفتره دي بسمع حاجات غلط قولي كد كنتي بتقولي أي تاني

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

اقتربت دنيا من مصطفى وقالت بهمس :وحشتني

مصطفي بلهفه:تاني تاني

دنيا وهي تركض الي خارج الغرفه :لا هي مره واحده بس يلا سلام هشوف عندي كم حاله انهارده هجي ليك علي الغداء 
مصطفي بحب:ماشي ياحبيبتي حاولي متتعبيش نفسك

دنيا بحب:حاضر ياحبيبي سلام 
..................................
خرجت دنيا من الغرفه وذهبت الي مكتبه لكن اڼصدمت عندما دخلت المكتب وجدت تلك الممرضه التي كانت في الملاهي نظرت إليها دنيا پغضب وقالت

دنيا پغضب وهي تشعر أنها سوف تنقض عليها: انتي بتعملي اي في مكتبي يابت انتي فين سناء

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

الممرضه بستغراب من معامله دنيا لها:سناء مشيت من بدري وانا بقيت مساعدتك مكانها

دنيا پغضب:مين قالك اني عايزه يكون عندي مساعده حقوده وكارهه الخير لناس

الممرضه بتوتر:تقصدي اي انا مش فاهمه حاجه

دنيا پغضب:انا افاهمك فاكره لما كنتي في الملاهي انا سمعت كل كلمه انتي قولتيها في الوقت دا معرفتش ارد عليكي دلوقتي هرد عارفه ليه مصطفي حبني لان هو حب واحده عايزه الخير لناس طيبه بتحب الخير لناس واحده تصون بيته واحده تحترم غيابه قبل وجوده مش واحده كرهه الخير لناس مش شايفه غير نفسها وعايزه فلوسه فاهمني يلا بقي اطلعي بره انا مش عايزه مساعده ليا

خرجت تلك الممرضه وهي تشعر پحقد من دنيا هي كانت تكرهه الآن اصبحت تكرهه حتي اسمها مر ذلك اليوم علي دنيا كان متعب بسبب عدم وجودها في الفتره الماضيه واخيرا جلست دنيا علي كرسي مكتبه وضعت رأسها علي المكتب واغمضت عينه حتي تشعر بقليل من الراحه لكن ذلك لم يحدث عندما دق الباب ودخلت ممرضه تركض إليها

انت في الصفحة 1 من صفحتين