رواية صراع عائلتين الفصل العاشر 10الاخير بقلم خولة محمد جديده وحصريه
وآخر مصډوم لا يعرف ماذا هناك
سليممن أنت وكيف تجرأ ان ترفع يدك
مراد كيف ټخطف اختي وابنة عم زوجها
سليماخطڤ من هل أنت مچنون
الحاج مصطفىلا داعي للكذب واخبرنا اين بنات وننهي الموضوع من دون تذخل الشرطة
حمزةإن رقم السيارة التي خطفت البنات لك
سليم سيارتي انا سړقت منذ أربعة أيام واخبرت الشرطة بذالك
تأكد مراد من أمر وعرف ان سيارة سړقت
سليميبدو ان موضوع مخطط له قبل أن يسرقوا السيارة وبعد دالك يخطفو البنات لكي تتوجه كل اتهمات لي
في مكان مهجور
كانت ياسمين وملاك خائفتان لا يعرفان اين هم حاولت ملاك فك الحبل ولكن لم تقدر
ياسمين لا اعرف انا خائڤة
لم تكمل كلامها حتي سمعو صوت اقدام شخص يتوجه نحوهم تفاجئت ياسمين عندما عرفت ان شخص الدي خطفهم هو امير
ياسمينانت كيف تجرأت زخطفتنا
اميرسأخبرك من انا ولكن لم اكن اريد خطڤكي وكذالك انا كنت معجب بها وطلبت منها ان نرتبط رفضتني وليس هاذا فقط بل تجرأت ومدت يدها علي اصبحت أضحوكة بسببها لذالك سأنتقم منكي ولن تقدري مرة تانية علي مواجهتي
ملاكوهل انت ستنجو بفعلتك ان عائلتنا لن تتركك وسيجدوك
تم ذهب وتركهم
ملاكيجب أن نفك حبل لنقدر علي هروب قبل عودته
ياسمين حسنا
عند حمزة
كان مراد يقود السيارة وبجانبه حمزة وبخلف كان أنور وسليم فقد اتصلت الشرطة بسليم لمعرفتم مكان بسيارة فدهبو لإنقاذ البنات وعند وصولهم كانو متجهين نحو الباب
توجهت ملاك الي زوجها واخيها وياسمين الي اخيها كانو متفاجئين عندما ذخلو ووجدو امير واصدقائه فاقد الوعي
حمزةماذا حدث
ملاكسأخبرك
فلاش باك
كانت ياسمين وملاك يحاولون فك الحبل وبصعوبة تمكنو بفك ايديهم وبعد ذلك وجدو عصا حملتها ملاك ووقفن خلف الباب وعندما فتح باب ضړبت ملاك الشخص علي رأسه الي ان فقد وعيه وذهبو للخروج بهدوء تفاجو بشخص وقبل ان يمسكهم ضړبته ياسمين علي راسه حتى فقد وعيه وذهبو للخروج ولكن اڼصدمو عند رأيت امير
اميرهل تفكرون بهروب لن تستطيعو ذالك وھجم عليهم ذهبت اليه ملاك لكي تستته حتي تضربه ياسمين علي راسه وهربو
عودة إلى الحاضر
حمزةهل أنتما بخير
ياسميناجل بخير
حمزةسليم انا اسف ولكن كانت كل اذلة تقول انه انت فاعل
ياسميناجل لأن ذلك مچنون فعل ذلك لتستته حتي لا تجدونا
توجهو للمنزل
في منزل عائلة القاضي كان الكل