رواية الاڼتقام البارد الفصل الاخير بقلم امانى سيد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الاڼتقام البارد الأخيرة
قام راكان بالاتصال بأليكسندر وطلب منه القدوم لمصر للسيطره على زاهى وابلغه راكان باختطاف زاهى لزهره وان زهره ليست ابنه زاهى
وافق اليكسندر على اقتراح راكان وقرر القدوم لمصر حتى يتم عمل اجتماع جماعى بينهم وسيعود إيطاليا مره اخرى بعد موعد التسليم
فرح راكان بهذا الخبر وابلغ اكرم بقدوم اليكسندر لمصر وقام راكان بعمل حراسه شديدة عليه لانه لام يتوقع رد فعل زاهى
زاهى شايفه منظرك بقى عامل ازاى تستاهلى ولسه عشان تفكرى بعد كده تتحدينى مره تانيه
زهره كانت منهكه جسديا لم تستطيع الرد عليه فاستغل زاهى منظرها لم تقوى زهره تلك الماره عل وتركته فهو أمر بعدم دخول الماء والطعام لها
ولاء بنتى فين يا زاهى
زاهى اسالى خطيبها مش اخر واحد كلمته
ولاء زاهى انا كلمته وقالى انها معاك
زاهى معرفش مكانها واعملى اللى انتى عايزاه
مر يومين ولم تحدث اشياء جديدة الجميع في انتظار وصول اليكسندر
تعمقت العلاقه بين إنتصار وفيروزه كثيرا واحبت انتصار فيروزه وتقبلتها زوجه لايوب ولكنها لم تخبره الى. ان تنتهى عدتها
اصبح ڠضب زاهى يزداد وعاميه عن ما يحدث حوله
علم راكان ما يفكر به زاهى فقرر ان يخفى والدته فى مكان بعيد لم يعلمه زاهى مما جعل زاهى يتصرف پجنون واصبحت حاله زهره النفسيه والجسدية فى الاسوء لم تجد من ينجدها أو يشعر بها اصبحت تراودها الكوابيس وتأتى لها رحمه وكل بنت قامت بظلمها فى الكوابيس اصبحت زهره لا تنام تخاف من كل شئ حولها من زاهى من الحراس من الماضى من الاحلام من كل شئ اصبحت تريد المۏت وحتى المۏت هى لم تفعل شئ فى حياتها يكون شافع لها كل اعمالها ظلم استسلمت زهره لكوابيسها فهى لم تستطع منع نفسها من النوم
لم يستطيع راكان ان يدخل بالهاتف أو يسجل ما تم لأن اليكسندر حريص كل الحرص ويقوم بتفتيش لمن يتعامل معه
بعد انتهاء الاجتماع تواصل راكان مع ايوب كى يواصل مع اكرم لانه تحت مراقبة اليكسندر
تواصل