رواية ماسة النوح البارت 37بقلم ريتاج محمد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
عند ماسة كانت قاعدة شايطة من أخواتها والي زاد وغطى رضا بعد ما كانت طالعة الدور الي فوقيهم وقعد تبرطم بالكلام وهي طالعة
كانت قاعدة عمالة تهز ف رجلها
وهي مش طايقة عبدة وسليم
بعد مدة عبد الرحمن وصل وركن وطلع
لقى باب الشقة مفتوخ
اتخض على ماسة
دخل لقى ماسة قعداله على كرسي قدام الباب وهي بتقول :لا والله لسة بدري ما كنت تصيع برة اكتر من كدة مهو مفيش بغلة قاعدة لوحدها بقى ...وفين البية التاني بيتسرمح بردة هو كمان
ماسة:انا مش طيقاك !!!
بجد مش طيقاك اطلع برة
عبدة بدهشة:اطلع برة !!
ماسة:خلاص ادخل جوة ...امشي من وشي اهم حاجة
عبد الرحمن:انا مش فاهم انتي راكبك عفريت لية بس ماشي
هدخل
ودخل جوة عشان يغير
ف الوقت دا الباب خبط
ماسة. قامت عشان تفتح وافتكرت سليم:اهلا اهلا بالبية ما لسة بد.....بابا!!
إبراهيم بحدة:اظن بقى كفاية كدة صياعة ويلا على بيتك
ماسة بهدوء:ما دا بيتي ...وبعدين فين الصيانة دي ان انا عايشة مع اخواتي دي تبقى صياعة
ابراهيم بحدة وڠضب:متبجحيش معايا عشان انا مش طايق نفسي وممكن البسك ف الحيطة
دلوقت ...ادخلي كدة زي الشاطرة لمي اي حاجة ليكي هنا ويلا على شقتنا
كف رباعي خماسي سداسي سباعي الأبعاد نزل على وش ماسة
وإبراهيم قال بعصبية:انا ميتقليش لا يروح امك
انا يتقالي حاضر ونعم وبس
يتقالي اي ؟؟
ماسة مسكت خدها وعنيها دمعت ومتكلمتش
إبراهيم مسكها من ودانها بقسۏة وهو بيضغط عليهم جامد وقال:مش سامع بيتقالي اي ؟!
ماسة بعياط وحشرجة:ح حاضر ونعم
ماسة :....
ابراهيم وهو بيضغط على ودنها اكتر:قولي حاضر
ماسة بضعف:ح حاضر
ساب ودنها وزقها جامد لدرجة انها وقعت عالارض من أثر زقتة
دخلت جوة بس بدل ما تروح على اوضتها
راحت على اوضة عبد الرحمن كن غير ما تخبط
كان هو بالبنطلون ومش لابس التيشرت وكان لسة هيروح ياخدة من الدولاب
عبد الرحمن بقلق وهو بيحاول يطلع راسها من حضنة يشوف وشها:في أيه
ماسة بشحتفة:.....يتبع
#ريتاج_محمد