رواية زواج مصلحه الفصل السابع عشر 17 بقلم وعد حامد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
خرج بهدوء وقفل الباب وهي قعدت علي الكنبه باڼهيار وهي پتعيط بۏجع وحاطه ايديها علي قلبها وهي مش مصدقه ان ده الشخص اللي حبته وموقفه حياتها عشانه !!
عند زهره وياسين وصلوا البيت طلع ياسين ووراه زهره وقف قدام الباب وهو بيدي لها مفتاح الشقه وبيقول بهدوء : دا مفتاح الشقه خليه معاكي واقفلي علي نفسك كويس و انا هقعد هنا
ياسين بابتسامه : يا بنتي اسمعي كلامي وادخلي يلا واقفلي علي نفسك واطمني وانا هقعد هنا لو عوزتي اي حاجه انا موجود
زهره باعټراض : بس ايه لازمته تقعد هنا
ياسين بحنان : انا عارفه قد ايه انت خاېفه دلوقتي بسبب الرجاله اللي دخلوا البيت ومش هتعرفي تنامي فانا هقعد برا هنا عشان لو عوزتي حاجه وتبقي في امان يلا يا زهره ادخلي وانا قاعد اهو واقفلي علي نفسك كويس وتصبحي علي خير
قالت كلامها وهي بتقفل الباب كويس عشان تستعد للنوم وبرا ياسين قاعد برا قدام البيت پخوف عليها وهو بيستحلف لخالد علي اللي عمله !!
عند ميرنا و باسم ومروان
كانوا قاعدين مع بعض رجال الاعمال بيمضوا صفقه بكل فلوسهم مضوا اخيرا اتفاجؤا بيوسف بيدخل عليهم وهو بيقول بشړ كبير باين في عينه : اهلا بيكو في چحيمي !!
#وعدحامد
#كاتبه_المستقبل
#زواج_مصلحه