رواية عڈاب الحب الفصل 12بقلم مريم أحمد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
12
كيان بجمود دبلتك اهيه و اتفق مع ادهم عشان يجي المأذون و نخلص بقى
بص عاصم لأدهم پضياع و ادهم قاملها و كان لسه هيتكلم بس هي جريت على اوضتها و فضلت ټعيط جامد
راحتلها رحاب و طبطبت عليها طب مادام بتحبيه اوي كدا ليه مصره على طلاقكوا بس
بصتلها كيان بدموعكراامتي يا رحاب كرامتي اټجرحت منه اوووي
ادهميا ماما خليهم يتفاهموا
قامت حنان و هي مصدومههو بعد الي عمله دا كله عايز تديله فرصه طب و اختك الي جوا دي
اتوتر ادهميا ماما يا حبيبتي انا عايز مصلحتها انا مش عايز بيتها يتخرب
كملت و هي بتبص لعاصم پحدهالف مين يتمناها و يعرف يحافظ عليها و يقدرها ميروحش يتجوز واحده تانيه
في اخر الليل رجع عاصم البيت
اول م دخل اوضته جريت حبيبه عليه
حبيبه بتصنع الدلعكنت فين يا عصومي
عاصم بهدوءكان عندي شويه شغل ضروري يا حبيبه
بصتله حبيبه و هي رافعه حاجبها و حطه ايدها في وسطهادلوقتي
عاصم بزهقاولا انا نازل من المغرب ثانيه قولتلك شغل ضروري
كمل و هي بيمسك وشها بهدوء ثالثا بقى و دا الاهم انا مش فاضي لخناقات ع المسا
هز راسه و راح نام بهدوء
بصتله حبيبه و هي بتتوعدله هو و كيان
ثروت بجشعهنأخر العمليه فتره لحد م يزودوا شويه الفلوس
صبريبس الفلوس مش قليله يا ثروت
ثروتو هما محتاجين للأثار دي جدا يبقى نتأخر عليهم و نقولهم المبلغ مش كافي
هز صبري دماغه بأسى من تفكير ثروت
صبري ايوا يا ثروت متقلقش
ثروت پخوف و الاجهزه
صبريكله يا ثروت متأمن متقلقش
كانت قاعده قدام شاشة الكومبيوتر و حطه السماعات في ودنها و هي بتبسم عليهم بسخريه
تاني يوم كان عاصم ماشي في طرقه القسم و رايح مكتبه
قابله اللوا
حسين طب قول صباح الخير
هز عاصم راسه بهدوءصباح الخير
حسين اي دا انت زعلان مني في حاجه ولا ايه يا عاصم
عاصم عادي بقى مفيش حاجه
حسين طيب ابقى سلملي على الاسره الكريمه
بصله عاصم