رواية العشق والآلام البارت 27
ضرغام مكنش فارق معاه سيف نهائيآ يعني سواء ماټ أو لاء ف الي هيحصل مش فارق معاه كل الي همه إنه مالك ېموت و سيف وافق علي كلام ضرغام كله !!!! .
Salma Elsayed Etman .
باك في الوقت الحالي .
مالك كان فاق من الإغماء و لاقي نفسه قاعد علي كرسي و مربوط من كل حته بص حواليه و حاول يقوم و يفك نفسه لكن مقدرش و طول الوقت دا فهد و عبد الرحمن و أحمد كانوا جايين في الطريق علي المكان و كانوا بلغوا البوليس لأن فهد فهم عبد الرحمن إنهم عملوا كده في مالك عشان فهد أذي تجار السلاح ف بالنسبة لعبد الرحمن كده هو راح ينقذ واحد هيبقي ضحېة مهمة صاحبه !! لكن طبعا هو ميعرفش أصل الحوار و الشخص الي كلم فهد و قاله العنوان دا فعلآ من رجالة سيف بس خاېن و خد الأوامر من ضرغام إنه يرن علي فهد عشان ينفذ بقيت خطته المجهولة !!! .
ضرغام قرب منه و قال بإبتسامة خبيثة شوف الدنيا صغيرة ازاي يا مالك شوف أنا واقف علي رجلي و أنت مربوط قدامي و بإشارة مني بس ھتموت .
مالك بكل ثبات طب يله مستني اي !! ما عن نفسي و علي فكرة بقا أنا مش ندمان ابنك كان يستاهل الحړق بسبب الي كان هيعمله في البنت .
مالك ضحك جامد أوي و قال أطلب منك أنت الرحمة !!! أنا مكنتش أعرف إن الحس الفكاهي عندك جامد أوي كده يا ضرغام كمل كلامه بكل ثبات و هدوء أنا مبطلبش الرحمة غير من الي خلقني و أشرفلي أموت من إني أطلب الرحمة من واحد زيك .