رواية أوتار عاشقه 9
اوتار_عاشقه
يامدام ده غير عاقل الفندق كله أكد إنه هو
ماسه : وأنا بقول لحضرتك إن جوزي ميعملش كدا ده حبيبي ونور عيوني
=بس.!!
ماسه : مفيش بس.. حضرتك ممكن تطلعه وتجيبه هنا لأن مشتكتش عليه وميهمنيش كلام الفندق وعن اذنك عايزة استريح
=تمام
بعد عده ساعات بيدخل عليها ليث ويجري عليها يمسك ايدها بعياط : أنتي أنتي كويسه ياماسه؟
ماسه بتعب بتشد ايدها بتفضل متردش.
ليث: هتخاصميني يعني بيقعد علي الارض وينكمش ويعيط
ماسه بزهق: خلاص قوم قوم ياليث
بيقوم ويجري عليها ويمسح دموعه : هنروح البحر صح
ماسه : صح ان شاء الله
بتلبس هدومها وبيخرجو من المستشفي بيرجعو الفندق وكل العاملين عينهم عليهم.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الطفل خاف ومشي.
ماسه بتمسكه من دراعه : معلشي ياحبيبي معلشي
بيطلعو الاوضة وبتقفل الباب بتقعد على السرير وهي تعبانه جدا.
ليث : هننزل امتي ياماسه.
ماسه بتمسكه من ايده بحنيه وهدوء : اي رايك نلعب في الاوضة شويه وبكره ننزل عشان ماسه تعبانه.
ليث : طيب ماثي.
ماسه : يلا هدخل اخد دوش وأنت العب شويه بالفون.
الفندق بيتلم عليهم والامن بيودوه القسم
محمد :والله يابيه ماعملت حاجه
الظابط : ماشاء الله سوابق بتاعتك حلوه.
محمد : أبوس أيدك يابيه انا ملمستهاش
الست بمياصه: يابيه الراجل ده كان هيلمسني
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الست :خلاص يابيه الراجل برضو مهما كان زي ابويا تلاقيه الشيطان وزه ولا حاجه
خرجت من القسم واخدت الفلوس اتصلت بالتلفلون:عملت اللي قولتلي عليه اظن مكافأتي جاهزة هههييييهههي
خرج من القسم مش عارف يروح فين ولا يجي منين هيبات في الشارع ولا يعمل اي
حد بيرمي الرساله في وشه : لو قټلته مش هتبات في الشارع..!
دويدار وهو بيحط رجل علي رجل في المكتب : كلها أيام وأنول اللي عايزة
المحامي : البت دي لازم تتظبط كل شويه عشان متبوظش شغلنا كله
بتخرج من الحمام كان ماسك الموبايل لفتت انتباهه بشعرها الحرير
ليث بيسيب الفون ويقرب عليها كانت بترجع لورا يحد ماأنفاسه تقاربت مع أنفاسها أتكلم بصوت رجولي وعشق:أي رأيك نتمم جوازنا...!
Part_9