رواية معالج قلبى الفصل 8
انت في الصفحة 1 من صفحتين
معالج_قلبي
سليم بعد مخلص المكالمه راح لملاك يطمن عليها لقها نايمه ....بيروح يعد جنبها على السرير وبيتأمل ملامحها وأد اي هي بريئه بتنهد بحزن انه قدر يشك فيها وانها ممكن تكون كدبت عليه بيمسك ايديها اوعدك من النهارده انك عمرك مهتشوفي ۏجع تاني في حياتك هكون سندك وضهرك ....وصدقيني انا فاهم نظره عيونك وانك نفسك اقولك هتجوزك لي بس مش هقؤلك غير لما اتأكد انك فعلا بتبادليني نفس الشعور دا بيقرب منها وبيمدد جمبها وبياخدها في حضنه وبينام هو كمان ......
في الصعيد
شريف بفرحه انه عياله هيجو خلاص ليه ويقدر يعوضهم عن كل الايام إلى غاب فيها عنهم اخيرا بعد خمس عشر سنه هشوفكو قدامي هتكونو معايا في نفس البيت وتحت سقف واحد
زينب بخبثومالو خليهم يجو ....بتوجهه كلامها لبنت اختها عنده ابن اسمه سليم ودا اكبر دكتور قلب في ألمانيا ميفلتش من تحت ايدك ي بنت اختي فااااهمه
احلام بمكر هو ي خالتي سليم دا يبقا ابنه مش يمكن يكون متجوز
زينب لا ي بنت العبيطه دا مش فاضي للجواز يدوب بيسافر يخلص شغله في المانيا ويرجع مصر عشان أخته
احلام بذهول خالتي اوعى يكون إلى في بالي انتي مين عرفك كل دا
احلام بخبث جراااا اي ي بنت الساذجه منتي عبيطه زي امك انا بقالي خمستاشر سنه عرفه تحركات عياله هههه ومش بس كدا مراته المغفله انا إلى....بصي بعدين هبقا احكيلك خلى كل حاجه لوقتها
ملاك بتتقلب وحاسه بحاجه تقيله عليها بتفتح عيونها وبتتصدم بسليم إلى محاصرها في حضنه وبتتكلم في سرها لما هو هيتجوزني شفقه لي حاسه ان في حاجه غلط بتحط ايدها في شعره وبتكمل كلامها..... حاسه إني فيه حاجه جويا نحيتك اول مره اجربها بس هو شعور حلو يمكن اكون حبيتك بتفضل على الوضع دا لانها حاسه بالامان وهي في حضنه
سليم عامل نفسه نايم بس هو كان صاحي لما اتحركت وسابها يشوف هتعمل اي