الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية صدفة دراسية الفصول 6

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

صدفة_دراسية 
الحلقة_السادسة 
لما استيقظتي
هيء يا خبر أسود أنا عملت إي كنت قاعدة مړعوپة لما لقيته أغمى عليه و هنا بدأت أعيط زي الأطفال و صوتي بدأ يعلا أكتر و أكتر و ما شاء الله إلي معايا في الأوضة في سابع نومة
قمت من مكاني و شيلت كل الكانولات إلي كانت في إيدي و حاولت أشيله بس ما عرفتش كان صعب أوي و خصوصا أني نص طوله ليه حق الصراحة أني أوزعة بس هو إلي غلطان

يدوبك رفعت راسه و حطيتها على السرير و برضو كلهم لسة نايمين ولا أكهنم في غيبوبة كنت قاعدة بعيط و بتشحتف أنا عملت إي 
خرجت من الأوضة و روحت لدكتور كان واقف على جنب بيبص في الكشوفات و الفحوصات و كان طويل و وسيم كدة يختااي مش وقته خالص الواد ھيموت و مش هسامح نفسي
روحت للدكتور و أنا كنت بعيط لقيته بيقول پصدمة أنت قومتي!! حمد لله على السلامة ما كانش ينفع تقومي......
رديت عليه و قولت للدكتور و أنا بعيط أنا ضړبت واحد على د دماغه بالفازا و مش عارفة أعمل إي
فتح الدكتور عنيه پصدمة و بعدين راح للأوضة إلي كنت فيها و كشف علىمحمدو بعدين ضمد حرحه و بص ليا و قال 
_ ممكن أعرف إي إلي حصل بالظبط 
حكيت ليه على إلي حصل و هو كان واقف مصډوم 
بصيت ليها من فوق لتحت ما هي فعلا قصيرة فعلا إن كيدهن عظيم يا عيني يا إبني صعبان عليا
هنا رديت عليها بكل جدية و قولت لازم يتقدم بلاغ فيكي
هنا بدأت ټعيط زي الأطفال و بصراحة صعبت عليا شكلها 15 سنة صغيرة 
أول ما سمعت أن لازم يتعمل فيا بلاغ قعدت أبكي زي الأطفال بس بطلت عياط لما لقيتمحمدبدأ يفوق و يقول آآآه أنا فين
رد عليه الدكتور و قال حمد لله على السلامة كويس أنك فوقت بسرعة أنت لازم تعمل بلاغ فيها
رد عليه بسرعة و قال بلاغ إي يا دكتور أنا الحمد لله كويس و مسامحها
بص ليا الدكتور و قال طب المرادي جات سليمة المرة الجاية ممكن..... 
هنا رديت عليه بكل عصبية و قولت ما خلاص يا دكتور يا ۏلعة أنت هو قالك مش عايز يعمل بلاغ
هنا لقيتمحمدبيضحك و بعدين قال آسف يا دكتور إمسحها فيا أنا مش عايز أعمل فيها بلاغ
رد عليه الدكتور و قال تمام وبعدين خرج و كان بيبص ليا بغيظ و نظرة كأنه عايز ېقتلني
أول ما خرج تنهدت تنهدة راحة طويلة و كنت قافلة عيني و بعدين فتحت عيني لقيته بيبصلي بنظرة غيظ
هنا وطيت وشي و عنيا كانت مليانة بالدموع و قولت ليه أنا آسفة بس أنت إلي غلطان
رد عليا بغيظ و إستغراب غلطان في إي
رديت عليه و

انت في الصفحة 1 من صفحتين