رواية الخادمه هانم الفصل السابع و الثامن بقلم اسماعيل موسى
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
مش بتخرج من غرفتها
خالص وبتاكل فى غرفتها
خبطت على غرفة يارا وحاولت تتكلم معاها لكن يارا كانت رافضه الكلام
الحزن داخلها الخزى الإثم خلاها تصرخ فى وش نيره انتى فاكره نفسك صاحبتىءئ
انتى مجرد خدامه عندنا
دخل مهند على والده فى المكتب مهلل الوجه
النمروسى بمكر ها حصل
مهند بفخر حصل يا بابا ابنك عمره ما يفشل فى مهمه يكون طرفها إمرأه
تحت رجلى لما احب ادهسه هدهسه
مش هخليه يفوق من صډمته لكن الأول هساومه هديه فرصه صغيره
هبعتله رساله صغيره يبعتلنا البنت دى ويقفل بقه نظير تسترنا على ڤضيحة بنته
بص النمروسى على مهند انت متورطتش فى الموضوع ده صح
انا ابنك يا بابا متقلقش كل حاجه تمت زى ما أمرت بالضبط
ابن محظوظه
انا هسيبه يكتشف المصېبه بنفسه هجبره يكتشفها ويواجه ايام سوده
عايز اشوف نظرة الانكسار فى عيونه والذل
بعت النمروسى موظف عنده يخطب يارا موظف يدير شركه من شركات النمروسى تحت اسمه عشان الضرايب
عريس مناسب جدا
القصه بقلم اسماعيل موسى
السلحدار قابل الولد إلى كان شايف انه كويس ومفيش حاجه تعيبه
انا مش هتجوز غير لما اكمل دراستي
وبداء العرسان يطرقو باب السلحدار من كل شكل ولون ويارا ترفض
اخر مره كلمت والدها بطريقه وحشه
صړخت فيه انت عايز تخلص منى ليه مستعجل على جوازى
مع انه كان بياخد رأيها مش اكتر
كل ده والنمروسى مستمتع عارف ان السلحدار ذكى وهيفكر فى سبب رفض بنته للجواز
كان معتمد على ذكاء السلحدار فى اكتشاف ڤضيحة بنته
استقبل للسلحدار ضيوفه فى الفيلا زى ما الأصول بتقولالسلحدار هيرفض مهند لكن بطريقه متحضره
مش محتاج رأى بنته