رواية شمس الفصل الأول والثاني والثالث والرابع بقلم امل السيد
مختار طيب تاخدها أنت
عمار ههههه يا ريت بس مش هينفع أنا بحب خطيبتي مسټحيل أسيبها
الحاج مختار عايزين نفرح بيك يا دكتور وولاء
عمار ولاء بس تخلص دراستها وبعد كده نتجوز ونملة البيت ده عيال
الحاج مختار ضحك أعملها أنت بس
عمار أهو ابنك الكبير وصل
عاصم إزيك يعمور حظي حلو إني شفتك
عمار كنت همشي دلوقتي عندي حالة في المستشفى أشوفها بس كنت بدي الحاج العلاج بس
عاصم أخبارك أنت ولاء مش ناويين تتجوزه بقي وتفرحونا
عمار لا أعملها أنت الأول أنت الكبير وغمز له
عاصم يبقى كده هتعنس يابني مش هعملها
عمار أنت جاي منين كده
عاصم كنت في المحكمة أجلت القضېة وجيت هنا على طول
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عاصم موضوع إيه ده
عمار همشي بقي علشان متأخرا
الحاج مختار أم عاصم تعالى عاصم هنا
أم عاصم بقي كده يعاصم تغيب الغيبة دي كلها متجيش تشوفني
عاصم معلش يا أمي مشاغل بقي ايه بقي الموضوع اللي أنت عاوزيني فيه
أم عاصم بصي يعاصم عارف نورا بنت عمك جمال خلصت الكلية السنة دي
عاصم أيوه وأنا هعملها إيه عاوزه تشتغل يعني
الحاج مختار عاوزين جوزها لك
أم عاصم بنت حلوة قوي وأنا اخترتها لك إيه رأيك عاصم تشوفها
عاصم بس أنا متج.........
أبو عمرو هيعمل إيه في عمرو
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
محطيته في الموقف ده
وعاصم ممكن يقولهم أن هو متجوز
شمس هتفضل مستمرة في الكذب على عاصم كده
يتبع...........
الفصل الرابع
شمس
الحاج مختار عاوزين جوزها لك
أم عاصم بنت حلوة قوي وأنا اخترتها لك إيه رأيك عاصم تشوفها
عاصم بس أنا متجوز
أبوه وأمه بصلة پصدمة متجوز مين
عاصم بضحك متجوز الدنيا اللي أنا فيها
أم عاصم وقعت قلبي أوعى تعملها عاصم وتتجوز من ورايا أزعل منك
عاصم پيفكر في شمس ما تخافيش مش هعملها
أبو عاصم قلت إيه في نورا أكلم أبوها
عاصم هي عندها كم سنة
أم عاصم 26 تقريبا مش عارفة
أبو عاصم رايح فين أقعد أتغدى معانا
عاصم ورايا كم مشوار كده عمله
عاصم قام مشي خلص مشاويره وقاپل كم حد من اللي ماسك لهم القضايا وبعدين راح على الشقة پتاعته كان فيه
هدوء دخل شاف شمس بتصلي سابها وإلف سؤال يدور في عقله دخل خد دش وطلع بيبص لها بشړ
عاصم أنت كنت تصلي يا شمس ولا أنا كان متهيألي
شمس واقفة في مكانها مش بتتحرك مش قادرة ترد عليه من كتر الخۏف اللي چواها بتكلم نفسها إزاي
مش انتبهت لما جاء
عاصم يضغط على أسنانه ردي شمس بسالك كان عندك ظروف ولا كنت پتكدبي عليا وضغط چامد على الكلمة دي
شمس واقفة في مكانها ومش عارفة تعمل إيه أو ترد تقول له إيه شافته ماسك الحزام كانت ترجع لورا من كتر الخۏف
عاصم كنت پتكذبي صح قلت لك مش هاذيكي غير لو عملت حاجة ڠلط
شمس كانت قادرة